لوى- الرؤية أعلنت شركة شل العُمانية للتسويق "شل عُمان" عن افتتاح أول محطة خدمة شل متكاملة في ولاية لوى على طريق الباطنة السريع لإتاحة الفرصة لسائقي المركبات للاستمتاع بخدمات ووقود شل ذات الجودة العالية في ولاية لوى. وتعد هذه المحطة الأولى من أصل أربع محطات خدمية تسعى شل عُمان لتدشينها على طريق الباطنة السريع. كما يمكن لعملاء محطة خدمة شل بولاية لوى الاستفادة من المرافق والخدمات المتنوعة، فضلاً عن تزويد مركباتهم بوقود شل بما في ذلك Shell V-Power، وأن يكونوا جزءاً من الحملة التي أطلقتها شل عُمان مؤخراً "عبئ سيارتك واربح الكثير" والسارية حتى 20 مايو 2022، للحصول على فرصة للفوز بسيارتين MG وبطاقات وقود Shell V-Power. وتعد محطة خدمة شل الجديدة- لوى الواقعة على طريق الباطنة السريع الأولى من بين أربع محطات خدمة متكاملة من شل عُمان، والتي من المقرر افتتاحها على الطريق السريع في عام 2022، وذلك بموجب اتفاقية تم توقيعها مسبقاً بين شركة شل العُمانية للتسويق ووزارة الإسكان والتخطيط العمراني. ستقوم شل عُمان بافتتاح محطتين جديدتين على الطريق السريع بمساحة 15000 متر مربع في ولاية السويق ومحطة أخرى بمساحة 30 ألف متر مربع في ولاية صحم. وقال خالد العويسي مدير قطاع التجزئة بشركة شل العمانية للتسويق: "باعتبارها أول محطة خدمية متكاملة على طريق الباطنة السريع، تعد محطة خدمة شل بولاية لوى إنجازاً بارزاً لنا في شل عُمان، وهي بمثابة جزء لا يتجزأ من خطة توسيع شبكة محطات شل في المواقع الإستراتيجية في السلطنة. ويعد مشروع طريق الباطنة السريع أحد المشاريع الاستراتيجية وحلقة وصل مهمة تربط بين مختلف المراكز اللوجستية والمشاريع الصناعية والمناطق الاقتصادية في المنطقة. نظرًا لكونها أول محطة خدمة متكاملة على طريق الباطنة السريع، فإن محطة خدمة شل بولاية لوى ستلبي متطلبات العملاء من سائقي المركبات على هذا الطريق". وقال برير اللواتي مدير عام علاقات الشركة وتطوير الأعمال في شل العُمانية للتسويق: "تتميز محطة خدمة شل بولاية لوى، كما باقي المحطات المخطط لها على طريق الباطنة السريع، بحلول تعزز من الاستدامة وكفاءة الطاقة، حيث تم تخصيص نقاط شحن فائقة السرعة للمركبات الكهربائية، إلى جانب تركيب الألواح الشمسية وخصائص هندسية للعزل الحراري وأنظمة إعادة تدوير المياه. وتأتي هذه الخطوة في إطار إستراتيجية تعزيز التقدم الخاصة بشل. كما نسعى في شركة شل إلى تحقيق هدفنا المتمثل في تقليل الانبعاثات الكربونية إلى صفر بحلول عام 2050، بما يتماشى مع تطلعات المجتمع."
مشاركة :