بداية نذكر بقوله تعالي (قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السموات والأرض) وقوله تعالي (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله) فالسؤال عن خلق السموات والأرض ورد في القرآن الكريم مرات عديدة قد تصل إلي ثماني مرات. والسؤال المنطقي، لماذا بدأت مقالتي حول هذا الموضوع بالطرح السابق؟! أجيب علي هذا السؤال
مشاركة :