مع صدور نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، يبدو أن مشهد العام 2017 سيتكرر، وإن اختلفت خباياه، في الدورة الثانية من الاستحقاق 24 نيسان/أبريل القادم، والتي ستضع الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون في مواجهة أمام مرشحة حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف مارين لوبان. الكثير من الاختلافات بين برنامج المرشحين ورؤيتهما لقيادة فرنسا، لا سيما في موضوع الهجرة.
مشاركة :