بدأت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل الكبير أوي بمقابلة حزلقوم وهجرس بزوجته السابقة أمجاد، لمعرفة من هي والدة الطفل حلقوم، وهناك ظهرت أمجاد وهي شخصية تقوم بالدفاع عن حقوق المرأة، وعند مواجتهها بأمر الطفل حلقوم أنكرت معرفتها به. ودخل فزاع على منزل الكبير وهو حزين بسبب سرقة المواشي الخاصة من منزل الكبير، وعندما أخبر الكبير ظهرت سرقة العديد من أغراض ومنهم تمثال الكبير أيضآ، ولكن الكبير لم يصمت وقام هو وفزاع وأشرف بالقبض على السارق. وفي محاولة للبحث عن والدة الطفل حلقوم، ظهرت الفنانة نرمين الفقي وهي زوجة سابقة أيضًا لحزلقوم، لتكون شخصية عنيدة وشريرة ولكن حبها الزائد لحزلقوم تسببت بالكثير من المشاكل والاعتداء عليه، وعندما أخبرها هجرس بقصة الطفل انفعلت لاكتشافها أن حزلقوم تزوج بعد طلاقهم، وأنكرت أيضا معرفتها بالطفل. وبعد القبض على السارق، اكتشف الكبير أن حلقوم إبن حزلقوم ولكن صدمة الكبير عندما ظهر الطفل بشكل مختلف بعد وقوعه في المياه، وأنه ليس إبن حزلقوم وذلك بسبب النصاب عم أمين، ليكون عم أمين هو الفاعل، مع دخول حزلقوم ومواجهته بالحقيقة وصدمته منهم. تنتهي الحلقة بمزاد علني في أحد البلاد الأوربية، حيث يتم بيع التمثال المسروق من منزل الكبير وأثناء المزاد تواصل معهم حزلقوم لشراء التمثال بمبلغ مالي كبير، وذلك تقديرًا للكبير وأهمية التمثال لديه.
مشاركة :