بدأت الحلقة التاسعة عشر من مسلسل “الكبير أوي”، بخروج الكبير إلى الحديقة للنداء على فزاع، وانشغال فزاع مع مربوحة بدهان المنزل وسقوط مربوحة من السقالة، وقامت بلا اصابات وقالت ملبوسة بس بسبوسة. وصول سامنتا والدة الكبير المزاريطة، وشعرت بسعادة عندما تعرفت على مربوحة، ثم انفعلت سامنتا على الكبير بسبب طريقته في التعامل مع مربوحة، ولذلك طلبت من مربوحة الخروج معها من المنزل لقضاء أجازة، وأخذتها بالرغم من رفض الكبير. سامنتا سألت مربوحة عن أماكن التنزه، وعرفتها بنادي شباب المزاريطة، وترحيب سامنتا بالفكرة ولكن مربوحة اخبرتها إنه خاص للشباب، ورفض الغفير دخول سامنتا النادي، ولكن سامنتا رفضت فكرة العنصرية وعدم دخول السيدات. قامت سامنتا ومربوحة بعمل مظاهرة ضد فكرة عدم دخول السيدات مركز شباب المزاريطة، ثم ظهر جوني وتدعيم موقف والدته ومجموعة من السيدات، وتدخل الكبير بالأمر وموافقته على ما قاله الغفير، وعندما عُلم بوجود مربوحة بالمظاهرة واعترافها من الخوف أن جوني ووالدته هم السبب في التظاهر،وحبس مربوحة بالغرفة عقابا لها على ما فعلته. واعترضت سامنتا على عقاب الكبير لمربوحة، واقترح جوني فضح الكبير على السوشيال ميديا، حيث وصل لغرفة مربوحة من سلم خارجي وتصوير مربوحة وهي بتحكي معاناتها للمتابعين، ورسالتها للكبير أن روحها هتفضل حرة. وانتهت الحلقة عند تدخل مجموعة من السيدات لتدعيم موقف مربوحة والتواصل مع جوني من وسائل الإعلام، وعندما وصل الكبير منزله أخبره هجرس بما يفعله جوني لتغير رأيه في عقاب مربوحة، ثم رفع سلاحه لعقاب أخطر.
مشاركة :