على الرغم من الخسارة التي مني بها في الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي أجريت الأحد، حقق اليمين المتطرف الفرنسي انتصارا "مدويا"، وفق وصف مرشحته مارين لوبان. وحصد هذا الصف السياسي بشكل غير مسبوق حوالي 42 بالمئة من الأصوات. وهذه النتيجة تقوي من طموحاته في الانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها في يونيو/حزيران، إذ يرغب في إقامة قوة برلمانية مضادة لماكرون. فهل يتمكن من ذلك؟
مشاركة :