متابعة سعيد شفيق أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون، اليوم الأربعاء، أن وحدة الصف وحدها قادرة على إنقاذ لبنان. وقال «عون» بمناسبة عيد المقاومة والتحرير في لبنان، فى تغريدة له عبر تويتر: «في ذكرى التحرير، نتثبت مجددًا من فعل إرادة شعبنا الذي أشعل الأرض تحت أقدام المحتل». وأضاف: «وحدها وحدة الصف قارعت تسلط العدو وآلته العسكرية، ووحدها قادرة اليوم على إنقاذ لبنان». وفى السياق ذاته، وجه المدير العام للأمن العام اللبنانى اللواء عباس إبراهيم، كلمة إلى العسكريين اليوم بمناسبة عيد المقاومة والتحرير جاء فيه: «أن الخامس والعشرين من مايو؛ هو يوم لاستحضار ذكرى أولئك الأبطال الذين سقطوا دفاعًا عن لبنان في وجه أعتى دولة كانت تدعى قوة نادرة ولا تقهر، فكان أن حطم اللبنانيون هذا الادعاء.. أن هذه المحطة المشرقة في تاريخ لبنان، والتي كانت علامة جمع للبنانيين، كرست معادلة إستراتيجية جديدة إذ وقف لبنان مانعًا العدو الاسرائيلي من تحقيق أهدافه التوسعية، فصار وطننا خط الدفاع الأول عن العرب، كما أصبح قويا بجيشه ومؤسساته الأمنية وشعبه ومقاومته، وما عاد الضعف عنوانا قرينا بلبنان». يجدر الإشارة إلى أن اللبنانيون يحتفلون في 25 مايو من كل عام، بعيد المقاومة والتحرير، وهو تاريخ اندحار الجيش الإسرائيلي من معظم الأراضي اللبنانية التي بدأت باحتلالها في العام 1978. متابعة سعيد شفيق أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون، اليوم الأربعاء، أن وحدة الصف وحدها قادرة على إنقاذ لبنان. وقال «عون» بمناسبة عيد المقاومة والتحرير في لبنان، فى تغريدة له عبر تويتر: «في ذكرى التحرير، نتثبت مجددًا من فعل إرادة شعبنا الذي أشعل الأرض تحت أقدام المحتل». وأضاف: «وحدها وحدة الصف قارعت تسلط العدو وآلته العسكرية، ووحدها قادرة اليوم على إنقاذ لبنان». وفى السياق ذاته، وجه المدير العام للأمن العام اللبنانى اللواء عباس إبراهيم، كلمة إلى العسكريين اليوم بمناسبة عيد المقاومة والتحرير جاء فيه: «أن الخامس والعشرين من مايو؛ هو يوم لاستحضار ذكرى أولئك الأبطال الذين سقطوا دفاعًا عن لبنان في وجه أعتى دولة كانت تدعى قوة نادرة ولا تقهر، فكان أن حطم اللبنانيون هذا الادعاء.. أن هذه المحطة المشرقة في تاريخ لبنان، والتي كانت علامة جمع للبنانيين، كرست معادلة إستراتيجية جديدة إذ وقف لبنان مانعًا العدو الاسرائيلي من تحقيق أهدافه التوسعية، فصار وطننا خط الدفاع الأول عن العرب، كما أصبح قويا بجيشه ومؤسساته الأمنية وشعبه ومقاومته، وما عاد الضعف عنوانا قرينا بلبنان». يجدر الإشارة إلى أن اللبنانيون يحتفلون في 25 مايو من كل عام، بعيد المقاومة والتحرير، وهو تاريخ اندحار الجيش الإسرائيلي من معظم الأراضي اللبنانية التي بدأت باحتلالها في العام 1978. مرتبط الوسومالإخبارية مباشر سعيد شفيق لبنان ميشال عون الوسوم