جان لوك مارتينيز المدير السابق لمتحف اللوفر في باريس في مرمى الاتهام بغض الطرف عن تزوير شهادات المنشأ الأصلية لبعض القطع الأثرية الفرعونية المعروضة في متحف اللوفر بأبو ظبي، ومنها شاهد حجري يعود للملك توت عنخ آمون. يحاول المحققون الفرنسيون معرفة ما إذا كان مارتينيز متورطا بالفعل في هذه الجريمة أم أنها حدثت دون علمه.
مشاركة :