في كل خميس بحصة اللياقة هذه في مدينة منهاتن يمارس معجبو سلسلة الأفلام التمارين بطريقة مميزة متدربين على الحيل التي تقوم بها شخصيات حرب النجوم. وفي حين أن البعض لم يصل إلى المستوى المطلوب بعد، إلا أن المدرس المختص دانيل رايزر يقوم بهذا الأمر لثمان سنوات. دانيل رايزر: إنها طريقة لتصبح جزءا من أمر نحبه فعلاً. خلال النهار يمارس هؤلاء الفرسان وظائف تتراوح بين المساعد القانوني إلى مصمم مطابخ، ومع حلول المساء يوحدهم شغفهم لحرب النجوم. شاب: إنه شعور جميل عندما تحمل إحدى هذه السيوف الضوئية وتتحول فجأة إلى فارس جيداي. حرب النجوم زرع الشغف في العديد من الناس ويتعدى مجرد حب مشاهدة الفيلم، فالمعجبون المشابهون يودون خوض التجربة، ولفهم الأمر خضت التجربة أيضاً. ومهما كان مستواك فإن هذه المجموعة لديها فلسفة رئيسية، إذا كنت فارس جيداي فستظل كذلك.
مشاركة :