عصف الاخبارية – واس – فاطمه احمد قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن الحكومة الإسرائيلية تسعى إلى أن تصدّر أزماتها الداخلية إلى الساحة الفلسطينية من خلال تصعيد جرائمها بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته. ودانت الخارجية في بيان صحفي اليوم التصعيد الحاصل في انتهاكات وجرائم ميليشيات المستوطنين ومنظماتهم وعناصرهم الإرهابية، التي كان آخرها الاعتداءات الهمجية على مفارق الطرق والشوارع الرئيسة وبمحاذاة المستعمرات الإسرائيلية، وشن حرب مفتوحة على العلم الفلسطيني بما يرافقها من عمليات قمع وتنكيل بحق المواطنين. وأكدت أن إصرار الحكومة الإسرائيلية على مسيرة الإعلام الاستفزازية واقتحامها للقدس الشرقية وأحيائها أعمق وأوسع دعوة للتصعيد ولدوامة العنف في المنطقة تلبية للأيديولوجيا اليمينية الظلامية المتطرفة وبرامج المستوطنين التهويدية التوسعية. وشددت على أن هذا الانفلات الاستيطاني من أي قوانين أو أخلاق أو مبادئ يتم بدعم وإشراف وحماية المستوى السياسي وجيش الاحتلال كسياسة إسرائيلية رسمية تهدف لاستكمال عمليات ضم الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وتهويدها وفرض السيادة الإسرائيلية عليها بقوة الاحتلال، بما يؤدي إلى إغلاق الباب نهائياً أمام أية فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية. وحمّلت الخارجية الحكومة الإسرائيلية برئاسة المتطرف نفتالي بينيت المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الانتهاكات والجرائم المتواصلة التي تهدد بتفجير ساحة الصراع والمنطقة برمّتها وتؤدي إلى صراعات دينية لا يمكن السيطرة عليها. كما حمّلت المجتمع الدولي المسؤولية عن تقاعسه في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية الخاصة بالقضية الفلسطينية، وسياسة الكيل بمكيالين وازدواجية المعايير في تعامله مع القضايا الدولية. عصف الاخبارية – واس – فاطمه احمد قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن الحكومة الإسرائيلية تسعى إلى أن تصدّر أزماتها الداخلية إلى الساحة الفلسطينية من خلال تصعيد جرائمها بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته. ودانت الخارجية في بيان صحفي اليوم التصعيد الحاصل في انتهاكات وجرائم ميليشيات المستوطنين ومنظماتهم وعناصرهم الإرهابية، التي كان آخرها الاعتداءات الهمجية على مفارق الطرق والشوارع الرئيسة وبمحاذاة المستعمرات الإسرائيلية، وشن حرب مفتوحة على العلم الفلسطيني بما يرافقها من عمليات قمع وتنكيل بحق المواطنين. وأكدت أن إصرار الحكومة الإسرائيلية على مسيرة الإعلام الاستفزازية واقتحامها للقدس الشرقية وأحيائها أعمق وأوسع دعوة للتصعيد ولدوامة العنف في المنطقة تلبية للأيديولوجيا اليمينية الظلامية المتطرفة وبرامج المستوطنين التهويدية التوسعية. وشددت على أن هذا الانفلات الاستيطاني من أي قوانين أو أخلاق أو مبادئ يتم بدعم وإشراف وحماية المستوى السياسي وجيش الاحتلال كسياسة إسرائيلية رسمية تهدف لاستكمال عمليات ضم الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وتهويدها وفرض السيادة الإسرائيلية عليها بقوة الاحتلال، بما يؤدي إلى إغلاق الباب نهائياً أمام أية فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية. وحمّلت الخارجية الحكومة الإسرائيلية برئاسة المتطرف نفتالي بينيت المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الانتهاكات والجرائم المتواصلة التي تهدد بتفجير ساحة الصراع والمنطقة برمّتها وتؤدي إلى صراعات دينية لا يمكن السيطرة عليها. كما حمّلت المجتمع الدولي المسؤولية عن تقاعسه في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية الخاصة بالقضية الفلسطينية، وسياسة الكيل بمكيالين وازدواجية المعايير في تعامله مع القضايا الدولية. عصف الاخبارية – واس – فاطمه احمد قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن الحكومة الإسرائيلية تسعى إلى أن تصدّر أزماتها الداخلية إلى الساحة الفلسطينية من خلال تصعيد جرائمها بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته. ودانت الخارجية في بيان صحفي اليوم التصعيد الحاصل في انتهاكات وجرائم ميليشيات المستوطنين ومنظماتهم وعناصرهم الإرهابية، التي كان آخرها الاعتداءات الهمجية على مفارق الطرق والشوارع الرئيسة وبمحاذاة المستعمرات الإسرائيلية، وشن حرب مفتوحة على العلم الفلسطيني بما يرافقها من عمليات قمع وتنكيل بحق المواطنين. وأكدت أن إصرار الحكومة الإسرائيلية على مسيرة الإعلام الاستفزازية واقتحامها للقدس الشرقية وأحيائها أعمق وأوسع دعوة للتصعيد ولدوامة العنف في المنطقة تلبية للأيديولوجيا اليمينية الظلامية المتطرفة وبرامج المستوطنين التهويدية التوسعية. وشددت على أن هذا الانفلات الاستيطاني من أي قوانين أو أخلاق أو مبادئ يتم بدعم وإشراف وحماية المستوى السياسي وجيش الاحتلال كسياسة إسرائيلية رسمية تهدف لاستكمال عمليات ضم الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وتهويدها وفرض السيادة الإسرائيلية عليها بقوة الاحتلال، بما يؤدي إلى إغلاق الباب نهائياً أمام أية فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية. وحمّلت الخارجية الحكومة الإسرائيلية برئاسة المتطرف نفتالي بينيت المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الانتهاكات والجرائم المتواصلة التي تهدد بتفجير ساحة الصراع والمنطقة برمّتها وتؤدي إلى صراعات دينية لا يمكن السيطرة عليها. كما حمّلت المجتمع الدولي المسؤولية عن تقاعسه في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية الخاصة بالقضية الفلسطينية، وسياسة الكيل بمكيالين وازدواجية المعايير في تعامله مع القضايا الدولية.
مشاركة :