سرق الأمير لويس، ابن الدوقة كيت ميدلتون والأمير وليام، الأضواء أثناء اليوم الأخير من احتفالات اليوبيل البلاتيني الذي يُقام احتفالًا بجلوس الملكة إليزابيث الثاني على العرش البريطاني 70 عامًا. ووقف الأمير لويس بجانب جدته الكبرى اليزابيث وهي تحيي الجماهير ويداه تغطي أذنيه، وسط صرخات الجمهور الهائلة، كما بدا عليه الملل الشديد؛ نظرًا لغياب الأنشطة التي تمتع الأطفال. كيت ميدلتون في موقف محرج: وحين حاولت والدته كيت ميدلتون إقناعه أكثر من مرة بالالتزام ببروتوكولات البيت الملكي البريطاني وضعها في موقف محرج عن طريق إسكاتها بوضع يده الصغيرة على فمها، ولم يلتزم الصمت إلا عندما تتدخل مايك تيندال لاعب الركبي السابق، وزوج زارا تيندال حفيدة ملكة بريطانيا لتسليته حتى تهدأ أفعاله الصبيانية. ورغم كل ذلك العناء، لم يلتزم لويس الصمت أيضًا حيث ظل يلوح بذراعيه في الهواء ووقف على مقعده للحصول على رؤية أفضل، حتى أفقد والدته صوابها فضربته بيدها ضربة خفيفة على كتفه قبل أن يظل ينتقل بين أقاربه حتى استقر مع جده الأمير تشارلز. تفاعل كبير من السوشيال ميديا: ولقيت تصرفات الأمير الصغير تفاعلًا كبيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصف البعض تعابير وجهه بالأسطورية، بينما شجع الآخرون أن يتم صناعة ميمز خاصة به.
مشاركة :