الجامعة العربية ترحب بنتائج تقرير لجنة التحقيق الأممية المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة

  • 6/8/2022
  • 18:03
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

رحبت جامعة الدول العربية بالتقرير الأول الصادر أمس عن لجنة التحقيق الدولية المُستقلة التابعة للأمم المُتحدة المعنية بالأرض الفلسطينية المُحتلة، والذي أكد على أن الاحتلال الإسرائيلي المُستمر للأراضي الفلسطينية هو السبب الأساسي الكامن وراء التوترات المُتكررة وعدم الاستقرار وإطالة أمد الصراع. ونوه الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير الدكتور سعيد أبو علي، في تصريح له اليوم، بما توصلت إليه اللجنة المُستقلة، والتي تشكّلت بموجب قرار صادر عن مجلس الأمم المُتحدة لحقوق الإنسان في 27 مايو 2021، من قوة الأدلّة المُتاحة الموثوقة بأن إسرائيل لا تنوي إنهاء احتلالها، وأنها تستمر في انتهاكاتها وجرائمها المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني، حيث استعرض التقرير جميع أشكال هذه الانتهاكات التي ترقى إلى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وعدّ السفير أبو علي ما جاء في التقرير بمثابة دليلٍ واضح يُدين الاحتلال الإسرائيلي على ما ترتكبه ضد الشعب الفلسطيني، وأن إنهاء الاحتلال ووقف التمييز ضد الفلسطينيين ضروري لوضع حد للنزاع ووقف دوامة العنف المُستمرة، مُرحّباً في الوقت ذاته بالتوصيات التي تدعو إلى ضمان المُساءلة تجاه انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان ووضع حد لإفلات إسرائيل من العقاب. وطالب الأمين العام المساعد بضرورة العمل الجاد لتنفيذ هذه التوصيات تأكيداً للمصداقية والثقة في منظومة العدالة الدولية، ومُمارستها لاختصاصها بوضع حدٍ للمعايير المزدوجة وبما يُفضي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وتمكين الشعب الفلسطيني من حريّته وسيادته بدولته المُستقلة وعاصمتها القدس. عصف الأخبارية – واس – فاطمة العنزي رحبت جامعة الدول العربية بالتقرير الأول الصادر أمس عن لجنة التحقيق الدولية المُستقلة التابعة للأمم المُتحدة المعنية بالأرض الفلسطينية المُحتلة، والذي أكد على أن الاحتلال الإسرائيلي المُستمر للأراضي الفلسطينية هو السبب الأساسي الكامن وراء التوترات المُتكررة وعدم الاستقرار وإطالة أمد الصراع. ونوه الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير الدكتور سعيد أبو علي، في تصريح له اليوم، بما توصلت إليه اللجنة المُستقلة، والتي تشكّلت بموجب قرار صادر عن مجلس الأمم المُتحدة لحقوق الإنسان في 27 مايو 2021، من قوة الأدلّة المُتاحة الموثوقة بأن إسرائيل لا تنوي إنهاء احتلالها، وأنها تستمر في انتهاكاتها وجرائمها المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني، حيث استعرض التقرير جميع أشكال هذه الانتهاكات التي ترقى إلى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وعدّ السفير أبو علي ما جاء في التقرير بمثابة دليلٍ واضح يُدين الاحتلال الإسرائيلي على ما ترتكبه ضد الشعب الفلسطيني، وأن إنهاء الاحتلال ووقف التمييز ضد الفلسطينيين ضروري لوضع حد للنزاع ووقف دوامة العنف المُستمرة، مُرحّباً في الوقت ذاته بالتوصيات التي تدعو إلى ضمان المُساءلة تجاه انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان ووضع حد لإفلات إسرائيل من العقاب. وطالب الأمين العام المساعد بضرورة العمل الجاد لتنفيذ هذه التوصيات تأكيداً للمصداقية والثقة في منظومة العدالة الدولية، ومُمارستها لاختصاصها بوضع حدٍ للمعايير المزدوجة وبما يُفضي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وتمكين الشعب الفلسطيني من حريّته وسيادته بدولته المُستقلة وعاصمتها القدس. رحبت جامعة الدول العربية بالتقرير الأول الصادر أمس عن لجنة التحقيق الدولية المُستقلة التابعة للأمم المُتحدة المعنية بالأرض الفلسطينية المُحتلة، والذي أكد على أن الاحتلال الإسرائيلي المُستمر للأراضي الفلسطينية هو السبب الأساسي الكامن وراء التوترات المُتكررة وعدم الاستقرار وإطالة أمد الصراع. ونوه الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير الدكتور سعيد أبو علي، في تصريح له اليوم، بما توصلت إليه اللجنة المُستقلة، والتي تشكّلت بموجب قرار صادر عن مجلس الأمم المُتحدة لحقوق الإنسان في 27 مايو 2021، من قوة الأدلّة المُتاحة الموثوقة بأن إسرائيل لا تنوي إنهاء احتلالها، وأنها تستمر في انتهاكاتها وجرائمها المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني، حيث استعرض التقرير جميع أشكال هذه الانتهاكات التي ترقى إلى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وعدّ السفير أبو علي ما جاء في التقرير بمثابة دليلٍ واضح يُدين الاحتلال الإسرائيلي على ما ترتكبه ضد الشعب الفلسطيني، وأن إنهاء الاحتلال ووقف التمييز ضد الفلسطينيين ضروري لوضع حد للنزاع ووقف دوامة العنف المُستمرة، مُرحّباً في الوقت ذاته بالتوصيات التي تدعو إلى ضمان المُساءلة تجاه انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان ووضع حد لإفلات إسرائيل من العقاب. وطالب الأمين العام المساعد بضرورة العمل الجاد لتنفيذ هذه التوصيات تأكيداً للمصداقية والثقة في منظومة العدالة الدولية، ومُمارستها لاختصاصها بوضع حدٍ للمعايير المزدوجة وبما يُفضي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وتمكين الشعب الفلسطيني من حريّته وسيادته بدولته المُستقلة وعاصمتها القدس.

مشاركة :