تحذير من تفشي فيروس "بورنا".. يصيب دماغ البشر

  • 6/10/2022
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

تلقت مقاطعة بافاريا، بلاغا جديدا بشأن إصابة حالتين بفيروس "بورنا"، ذاك الفيروس النادر الذي أصاب البشر خلال الـ3 سنوات الماضية، ويعود تاريخ اكتشاف المرض في ألمانيا في أواخر القرن الـ19، ويمكن أن يسبب BDV التهابًا في الدماغ بعد الإصابة به، وقد يصل الأمر للوفاة في بعض الحالات، وحالات أخرى تعاني من أعراض طويلة الأمد. ووفقا لما نشرته صحيفة "dailyexpress"، فإن معدل انتشار المرض في ألمانيا يتمثل في وجود إصابتين كل عام، على الرغم من أن الخبراء يفترضون أن عدد الحالات غير المبلغ عنها في البلاد قد يصل إلى 6 حالات سنويًا، وفي عام 2021 تم الكشف عن سبع إصابات بمرض بورنا في جميع أنحاء ألمانيا. يٌذكر أنه تم اكتشاف النوع الأول والثاني من فيروس بورنا BDV-1 و BDV-2 سابقًا في الخيول والماشية والأغنام والكلاب والثعالب، ووفقا لـ NHS، يتسبب مرض "بورنا" في إصابة البشر بعدوى تصيب الأغشية الواقية التي تحيط بالمخ والحبل الشوكي، ويكون أكثر شيوعا عند الرضع والأطفال الصغار والمراهقين والشباب. الجدير بالذكر أن فيروس "بورنا" سمي بهذا الاسم على اسم مدينة بورنا في ألمانيا، ومن جانبهم يعتقد العلماء أن انتقال فيروسات بورنا يحدث من خلال تعرض الأنف للعاب الملوث أو إفرازات الأنف، وبالنظر للجانب المشرق فإنه يتوفر عددا من اللقاحات التي يمكن أن تدعم الحماية ضد أمراض الدماغ.   يمكنكم متابعة أخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي" تلقت مقاطعة بافاريا، بلاغا جديدا بشأن إصابة حالتين بفيروس "بورنا"، ذاك الفيروس النادر الذي أصاب البشر خلال الـ3 سنوات الماضية، ويعود تاريخ اكتشاف المرض في ألمانيا في أواخر القرن الـ19، ويمكن أن يسبب BDV التهابًا في الدماغ بعد الإصابة به، وقد يصل الأمر للوفاة في بعض الحالات، وحالات أخرى تعاني من أعراض طويلة الأمد. ووفقا لما نشرته صحيفة "dailyexpress"، فإن معدل انتشار المرض في ألمانيا يتمثل في وجود إصابتين كل عام، على الرغم من أن الخبراء يفترضون أن عدد الحالات غير المبلغ عنها في البلاد قد يصل إلى 6 حالات سنويًا، وفي عام 2021 تم الكشف عن سبع إصابات بمرض بورنا في جميع أنحاء ألمانيا. يٌذكر أنه تم اكتشاف النوع الأول والثاني من فيروس بورنا BDV-1 و BDV-2 سابقًا في الخيول والماشية والأغنام والكلاب والثعالب، ووفقا لـ NHS، يتسبب مرض "بورنا" في إصابة البشر بعدوى تصيب الأغشية الواقية التي تحيط بالمخ والحبل الشوكي، ويكون أكثر شيوعا عند الرضع والأطفال الصغار والمراهقين والشباب. الجدير بالذكر أن فيروس "بورنا" سمي بهذا الاسم على اسم مدينة بورنا في ألمانيا، ومن جانبهم يعتقد العلماء أن انتقال فيروسات بورنا يحدث من خلال تعرض الأنف للعاب الملوث أو إفرازات الأنف، وبالنظر للجانب المشرق فإنه يتوفر عددا من اللقاحات التي يمكن أن تدعم الحماية ضد أمراض الدماغ.   يمكنكم متابعة أخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي"

مشاركة :