• تعالوا نحتفل (معاً) ونتحدث (معاً) (عن) و(طن) يعيش الهدوء، (وطن) يركض في كل الاتجاهات وبحكمة الكبار يقف ونقف معاً ضد القتل ، وبالعقل نمضي وتمضي قيادته الشابة نحو تحقيق الحلم، وكلنا يؤمن أن السلم حياة وأن ديننا العظيم يرفض الإرهاب ويحاربه ويمقته في وطن نحبه ويحبنا ،(وطن) يدفع بكل ما يملك من أجلنا وحياتنا وسلامتنا لننام بهدوء وتمضي حياتنا بفضل الله وكل شيء يمضي على ما يرام ..وفي هذا قمة الفرح الذي نعيشه يومياً ونتعايش معه في ظل أحداث مثيرة في عالم كله يتفجر وكله يلتهب، وأعداؤنا يرقبون بحسرة كل ما يجري (لنا) وهم في حيرة من أمرهم حين يشاهدون شعباً كله يتوحد مع قيادته وينصهر، وهي حقيقة هذا الشعب الوفي وواقعنا الذي صنع لنا مكانة ووجوداً ومنجزاً ( ضخماً) في زمن الحروب والإرهاب والمجاعات ...،،، • للوطن هذا الحب وللوالد القائد سلمان يحفظه الله دعواتنا بالصحة وموفور العافية ولولي العهد وولي ولي العهد كلمات وتحيات مع الشكر والتقدير والحب على كل الجهود التي تبذل في سبيل لم الشمل ، وانشاء التحالف الإسلامي الذي قام اليوم (بحزم) ليقف ضد (الإرهاب) الذين شوه الإسلام ومارس نوعاً كريهاً من القتل والدمار والغدر والخسة والعار، وديننا وسماحته ولطفه وإنسانيته أكبر وأرحم وأكرم من كل ما فعلوا ويفعلون ،ونشكر الله حين نرى حجم الجهود التي باتت تسابق الزمن وتتحرك بالسرعة القصوى من أجل بناء تحالف ضخم رسالته للعالم كله : أن ديننا دين محبة لا دين إرهاب ...،،، • ( خاتمة الهمزة) ... شكراً محمد بن سلمان وتحية أخرى لجنودنا البواسل ودعوة من القلب لكل الشهداء الذي ضحوا بدمائهم من أجل الوطن والموت للأعداء الجبناء والحياة للشهداء في جنات عند ربهم يرزقون .. وهي خاتمتي ودمتم تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com