لمسات شرقيّة في الديكور لتزيين المنزل "المودرن" في عيد الأضحى

  • 7/3/2022
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

في عيد الأضحى، تتعدّد الأفكار التي تجعل المنزل يتزيّن بحلّة احتفاليّة؛ في هذا الإطار، تدعو مهندسة التصميم الداخلي فرح غندور عيّاد قرّاء "سيدتي. نت" إلى دمج "رموز العيد" بالديكورات المعاصرة، من دون تضارب، وبجعل الإكسسوارت تتجاوز تلك التقليدية المعروفة. تقول المهندسة فرح إن "هناك لمسات شرقية تُضاف إلى المنزل "المودرن" بدراية، حتى يطلّ إطلالةً احتفاليّة في المناسبة"، مضيفة أن "اللمسات الشرقية قد تُختصر بمجسّمات الجوامع والكعبة والسبحات والفوانيس، لكن يمكن أن تحلّ الأخيرة جنبًا إلى جنب الشموع والأزهار والريش والعناصر الطبيعيّة خضراء اللون". وتلفت إلى أن "عناصر التزيين شرقيّة الطابع كانت تحمل في زمن مضى هويّة أندلسيّة، إلّا أنّه راهنًا تتوافر إكسسوارات منزليّة "مودرن" لناحية المواد والألوان قادرة على الإيحاء باللمسات الشرقية المحدّثة في المنزل المعاصر"، وتضيف أن "أصحاب المنزل يقرّرون كيفيّة توزيع عناصر الزينة في المساحات الداخلية، إذا لا قواعد "جامدة" في الديكور، في هذا الإطار". تقترح المهندسة فرح أن تحلّ إكسسوارات العيد على باب المنزل الرئيس (من الخارج) للفت النظر إلى أن أهل المنزل فرحون بالمناسبة، وتشتمل على إكليل مصنوع من الخشب المضغوط mdf، مدوّنة عليه عبارة ترحيبيّة بالعيد، على أن يزدان الإكليل بالورد أو الريش أو القمح. هناك فكرة ثانية تقضي بتزيين باب المنزل بفازة شفّافة محمّلة بالأزهار أو الريش، بالانسجام مع الإكليل... وتقول المهندسة إن "طاولة "الكونسول"، في المدخل الداخلي، سهلة لناحية التزيين، مع أهمية وضع قرآن بحجم كبير، على حامل مصنوع من الخشب أو الحديد، مطليًّا بلون منسجم مع الإكسسوارات المحيطة (الذهبي أو الفضي أو الزهري) للمناسبة. على "الكونسول"، قد يحلّ فانوس، أو مجسم للكعبة أيضًا، جنبًا إلى جنب الأزهار والشموع والمبخرة...". وتضيف أن "الحائط الذي تتكئ طاولة "الكونسول" إليه يتضمّن لافتة مرحبة بقدوم العيد". وتشير المهندسة إلى أن "ما تقدّم قد يكون كافيًا للبعض، فيما البعض الآخر يرغب في أن تحلّ زينة العيد في غرف أخرى، لا سيّما في الغرفة الأكثر استهلاكًا من أهل المنزل أي غرفة الجلوس أو حتّى غرفة الطعام أو الترّاس". في هذا الإطار، تتحدّث المهندسة عن إضافات موحية بالعيد، كالوسائد البعيدة عن كثرة النقوش أو الألوان، وذلك لجعل اللمسات الشرقيّة محدّثة، والعناصر التي تحلّ على طاولة السفرة، قرب ضيافة العيد، علمًا أن الأخيرة تتشابه مع إكسسوارات "الكونسول"، لناحية المواد والألوان. على طاولة الضيافة، تحمل المناديل طبعات خاصّة بالعيد، كما ترمز صينيّة الضيافة إلى المناسبة الدينيّة. لناحية ألوان العيد، تختار الإكسسوارات بالانسجام مع ديكورات المنزل، علمًا أن الألوان الدارجة أخيرًا هي: "الباستيل"، كالزهري والأخضر الفاتحين والبيج والأبيض.   في عيد الأضحى، تتعدّد الأفكار التي تجعل المنزل يتزيّن بحلّة احتفاليّة؛ في هذا الإطار، تدعو مهندسة التصميم الداخلي فرح غندور عيّاد قرّاء "سيدتي. نت" إلى دمج "رموز العيد" بالديكورات المعاصرة، من دون تضارب، وبجعل الإكسسوارت تتجاوز تلك التقليدية المعروفة. لمسات شرقية في المنزل "المودرن" إكسسورات منزليّة جذّابة للتزيين لمناسبة عيد الأضحى (الصورة من "إنتيريرز" Interiors في دبي) تقول المهندسة فرح إن "هناك لمسات شرقية تُضاف إلى المنزل "المودرن" بدراية، حتى يطلّ إطلالةً احتفاليّة في المناسبة"، مضيفة أن "اللمسات الشرقية قد تُختصر بمجسّمات الجوامع والكعبة والسبحات والفوانيس، لكن يمكن أن تحلّ الأخيرة جنبًا إلى جنب الشموع والأزهار والريش والعناصر الطبيعيّة خضراء اللون". وتلفت إلى أن "عناصر التزيين شرقيّة الطابع كانت تحمل في زمن مضى هويّة أندلسيّة، إلّا أنّه راهنًا تتوافر إكسسوارات منزليّة "مودرن" لناحية المواد والألوان قادرة على الإيحاء باللمسات الشرقية المحدّثة في المنزل المعاصر"، وتضيف أن "أصحاب المنزل يقرّرون كيفيّة توزيع عناصر الزينة في المساحات الداخلية، إذا لا قواعد "جامدة" في الديكور، في هذا الإطار". كيفيّة تزيين المنزل في استقبال عيد الأضحى؟ إكسسوار لافت على "الكونسول" (الصورة من "إنتيريرز" Interiors في دبي) تقترح المهندسة فرح أن تحلّ إكسسوارات العيد على باب المنزل الرئيس (من الخارج) للفت النظر إلى أن أهل المنزل فرحون بالمناسبة، وتشتمل على إكليل مصنوع من الخشب المضغوط mdf، مدوّنة عليه عبارة ترحيبيّة بالعيد، على أن يزدان الإكليل بالورد أو الريش أو القمح. هناك فكرة ثانية تقضي بتزيين باب المنزل بفازة شفّافة محمّلة بالأزهار أو الريش، بالانسجام مع الإكليل... إكليل من الورد يرحّب بقدوم العيد (الصورة من My Little Details؛ كندا) وتقول المهندسة إن "طاولة "الكونسول"، في المدخل الداخلي، سهلة لناحية التزيين، مع أهمية وضع قرآن بحجم كبير، على حامل مصنوع من الخشب أو الحديد، مطليًّا بلون منسجم مع الإكسسوارات المحيطة (الذهبي أو الفضي أو الزهري) للمناسبة. على "الكونسول"، قد يحلّ فانوس، أو مجسم للكعبة أيضًا، جنبًا إلى جنب الأزهار والشموع والمبخرة...". حامل للقرآن (الصورة من موقع www.walmart.com) وتضيف أن "الحائط الذي تتكئ طاولة "الكونسول" إليه يتضمّن لافتة مرحبة بقدوم العيد". وتشير المهندسة إلى أن "ما تقدّم قد يكون كافيًا للبعض، فيما البعض الآخر يرغب في أن تحلّ زينة العيد في غرف أخرى، لا سيّما في الغرفة الأكثر استهلاكًا من أهل المنزل أي غرفة الجلوس أو حتّى غرفة الطعام أو الترّاس". في هذا الإطار، تتحدّث المهندسة عن إضافات موحية بالعيد، كالوسائد البعيدة عن كثرة النقوش أو الألوان، وذلك لجعل اللمسات الشرقيّة محدّثة، والعناصر التي تحلّ على طاولة السفرة، قرب ضيافة العيد، علمًا أن الأخيرة تتشابه مع إكسسوارات "الكونسول"، لناحية المواد والألوان. على طاولة الضيافة، تحمل المناديل طبعات خاصّة بالعيد، كما ترمز صينيّة الضيافة إلى المناسبة الدينيّة. ضيافة العيد (الصورة من My Little Details؛ كندا) لناحية ألوان العيد، تختار الإكسسوارات بالانسجام مع ديكورات المنزل، علمًا أن الألوان الدارجة أخيرًا هي: "الباستيل"، كالزهري والأخضر الفاتحين والبيج والأبيض. مهندسة التصميم الداخلي فرح غندور عيّاد 

مشاركة :