منذ نعومة اظافرة، ارتدى أحمد الشاب العشريني، ثوب الرجال بحثاً عن الرزق الحلال لمساعدة أسرته محدودة الدخل على الحياة القاسية، حتي اشتد ساعدة وقرر أن يفتح محل دواجن، حلم عكف علي تنفيذه عدة سنوات وجمع رأس المال لتحقيق ما يريد، وهو الأمر الذي تحقق، فكان يخرج صباحا ويعود لهم في المساء محملا بـ«بشاير
مشاركة :