جدد قادة «قمة جدة للأمن والتنمية» في بيانهم الختامي أمس، عزمهم على تطوير التعاون والتكامل الإقليمي والمشاريع المشتركة بين دولهم، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، والتصدي الجماعي لتحديات المناخ من خلال تسريع الطموحات البيئية ودعم الابتكار والشراكات، بما فيها استخدام نهج الاقتصاد الدائري للكربون وتطوير مصادر متجددة للطاقة.ورحب القادة بتأكيد الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن على الأهمية التي توليها الولايات المتحدة الأمريكية لشراكاتها الاستراتيجية الممتدة لعقود في الشرق الأوسط، والتزام الولايات المتحدة الدائم بأمن شركاء الولايات المتحدة والدفاع عن أراضيهم، وإدراكها للدور المركزي للمنطقة في ربط المحيطين الهندي والهادئ بأوروبا وأفريقيا والأمريكتين.لقراءة المزيد من البيان الختاميالتأكيد على رؤية القادة المشتركة لمنطقة يسودها السلام والازدهار.ضرورة التوصل لحل عادل للصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي على أساس حل الدولتين.الإشادة بمبادرتي »السعودية الخضراء« و»الشرق الأوسط الأخضر«....