قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي تعود الى الواجهة، رغم المساعي لتجنب التركيز عليها خلال جولة بايدن الشرق أوسطية وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودية عادل الجبير، أكد انه لم يسمع من بايدن أي عبارة فيما يخص إلقاءه اللوم على ولي العهد بمقتل خاشقجي، ليرد بايدن من البيت الأبيض نافيا تصريحات الجبير.. ماذا يعكس هذا الجدل حول واحدة من أكثر القضايا حساسية بين واشنطن والرياض، هل هي واحدة من زلات بايدن التي سيعتذر عنها فريقه لاحقا؟ أم أن عودته دون مكاسب معلنة ستعيد أثارة قضية حقوق الانسان التي تخلت عنها واشنطن عندما تناقضت مع مصالحها؟ تابعوا RT على
مشاركة :