مع اقتراب موعد الاستفتاء على مشروع دستور جديد لتونس، تأجج الجدل بين المؤيدين لمشروع الرئيس قيس سعيّد والمعارضين له. فثمة من يرى في الاستفتاء “طوق نجاة يخرج البلاد من المصاعب والأزمات التي خلفها دستور 2014"، وثمة من يرى فيه "انتكاسة وخطوة تعيد البلاد إلى الاستبداد".
مشاركة :