تعلمنا ومازلنا نتعلم من الكبار... الكبار مَنْ عاشوا جيلاً «ما أرتاح له... بس ما أكرهه وأحترمه». لاحظ عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة اننا في العقود الأخيرة وبوضوح تام أن البعض وصل لسبب ان شخصاً ما لا تتطابق كيميائه الشخصية معك.. يكرهك٬ ومجموعة آخرى تكرهك حتى وإن كانت لا تعرفك لإيمانها المطلق بعبارة «سمعت... وراح على الرأي الذي سمعه ولم يتحقق» يعني حكماً…
مشاركة :