تتوجه تشكيلة إم ميسوني M MISSONI لموسم ما قبل الربيع إلى المرأة العصرية العاشقة لبيئة الغرب الأميركي، مستمدةً ملامحها من الطبيعة الساحرة الممتدة من مراعي أواسط وغرب الولايات المتحدة إلى صحارى نيو مكسيكو ونيفادا، لتصل إلى قمم الجبال الصخرية في رحلة مذهلة تفيض بالطاقة أحياناً كما لو أنها جولة على ظهر ثور جامح، بينما تأخذ أحياناً أخرى منحاً أكثر هدوءاً كما لو أنها أمسية من الرقص الحالم تحت ضوء القمر. باقة لونية تتمازج الحقب في مجموعة ما قبل الخريف مع بعضها بطريقة انسيابية، فتلتقي الخمسينيات بأجوائها الرائعة مع عالم الروك آند رول، لينضم إليهما فنّ الجرافيتي الأميركي بتراكيبه اللونية القوية التي تشكل جزءاً مهماً من الباقة اللونية في لوحة رائعة مستوحاة من جميع تلك الفترات وتتألق التصاميم بنزعتها الأنثوية اللافتة؛ حيث تطل التنانير التي تصل إلى ما دون الركبة بقليل لتتيح خياراً أفضل من السراويل، وتتسع من الأسفل لإعطاء مظهر شبه راقص تكتمل جماليته مع الحواف والأهداب الواسعة، والعناصر التزيينية المتنوعة والتأثيرات الجزئية. طبعات مستحدثة كما تزهو التشكيلة بموادها المتنوعة، ولاسيما تلك الخفيفة والمكتنزة التي يعكس استخدامها مخيلة واسعة من شأنها إسباغ طابعٍ مبتكر على المشهد؛ إذ تتجاور المفاهيم الجديدة مع السمات التي لطالما ميّزت الدار مثل الزيك- زاك والتطريزات التي تحاكي شكل اللهب، إلى جانب أقمشة الدوتشيس والكريب. وتتمثل أبرز المكوّنات الجديدة في مخمل السابليه الذي يكتسي سطحه بحبيبات صغيرة، وطبعات الثعابين الكبيرة، والأقمشة الجافة التي جرى استعمالها في الأهداب التي تزيّن بعض القطع. بعدها تأتي الأحزمة والوصلات لتثري منطقة الخصر، في حين تمتاز القطع المخصصة للجزء العلوي من الجسم بقصاتٍ ليست بالفضفاضة ولا الضيّقة لتمنح مرتديتها إطلالة جميلة وهادئة. تشكيلة هوية ذكورية بطابع معاصر تعكس تشكيلة إرمنيغيلـدو زينيا كوتور لموسم ربيع وصيف 2016 للرجال التناغم الأمثل بين طابعي الخفة والشفافية اللذين تزخـر بهما أنماط قماش المدارس ذات التقاطيع الكبيرة والصغيرة، والتي تمتزج بشكل مذهل مع ظلال الألوان الداكنة الجميلة والمكللة بلمسات بصرية بيضاء وسوداء بالكامل. وإلى جانب هذا الطابع الكلاسيكي الأخاذ، تقدم تشكيلة الدار بعض التصاميم العملية الملونة والمبتكرة لتضفي من خلالها لمسة مريحة على الإطلالة اليومية للرجل والتي تعد تجسيداً بصرياً للريادة بمجال صناعة الألبسة وإرثها العريق في استخدام الأقمشة الفاخرة. التي تحتفي بالهوية الذكورية العصرية. علامة تجارب تفاعلية حسب الطلب منذ إطلاقها في عام 1851، ترتكز علامة Bally بالي على ثلاثة مبادئ رئيسية هي الابتكار والعملية والحداثة التي تمثل روح مؤسسها كارل فرانز بالي، وتتبع العلامة السويسرية الأصيلة إلى اليوم هذه المبادئ مع التزامها بأحدث التقنيات والحرفية العالية في الصنع، وفى السياق يعتبر برنامج Scribe 1851 لأزياء الرجال المعدة حسب الطلب في متجر ليفل ملتقى الأحذية في دبي مول، والمعتمد حالياً في متاجر العلامة في أوروبا، مساحة عرض تفاعلية بمحاذاة متجر بالي، مكونة من ثلاث مراحل محددة واقعة عند المدخل الأساسي وتحمل الأسماء التالية على التوالي زاوية السادة وخدمة العناية بالأحذية ومعرض 1851 الذي يعزز خدمة ما بعد البيع الإضافية، وذلك لإصلاح الحذاء المستعمل عندما تدعو الحاجة إلى ذلك، يشمل ذلك، تنظيف الجلد العلوي والكعب والنعل الخارجي وحتى استبدال الجورب الداخلي. رؤية جيجي حديد بملامح ثقافية كجزء من رؤية دار أزياء تومي هيلفيغر الأميركية الخاصة بالنساء، تطلق جيجي حديد. التي يعود الفضل لها في إعادة تشكيل عالم عارضات الأزياء في القرن الـ21، وإعادة ابتكار دور عارضة الأزياء ضمن الثقافة السائدة في هذا العصر ونجمة مواقع التواصل الاجتماعية تشكيلتها الحصرية الأولى بدءاً من خريف عام 2016. وذلك بناء على الرؤية الجديدة والتوسع الاستراتيجي للدار، حيث تتضمن التشكيلة مجموعات من الملابس الرياضية النسائية، والأحذية، والإكسسوارت، إلى جانب الساعات والنظارات الشمسية، بالإضافة إلى العطر الجديد، الذي يحتفي بأسلوب جيجي حديد العصري، بالمزج مع التراث الأصيل الخاص بـــ هيلفيغرالروح الكلاسيكية الأميركية المرحة. دور ريم الزرعوني سفيرة فيرنيه الإيطالية وقع اختيار مجموعة عبد الواحد الرستماني لايف ستايل، الوكيل الإقليمي لعلامة المجوهرات الإيطالية المترفة فيرنيه، على ريم الزعروني لتمثّلها من خلال دورها كسفيرة للعلامة، وذلك لدورها الاجتماعي البارز، ضمن وسائل التواصل الاجتماعي في المنطقة، وستتولّى من خلال ذوقها الرفيع في مجال الأناقة وقوة شخصيتها وشغفها بكل ما هو معاصر، حيث تتحمل مسؤولية تعريف السوق المحلّي على منتجات العلامة وتصاميمها الراقية المستوحاة من الفن المعاصر وتشكّل كل قطعة فريدة ومصنوعة يدويًا اختبارًا من ناحية المقاييس والسلاسة والشكل, وقد ابتكرها حرفيون إيطاليون يتمتّعون بخبرة واسعة في مجال الأحجار الكريمة، والأدوات، والصقل، والتقنيات التقليدية. تشتهر مجوهرات فيرنييه بابتكاراتها وتصاميمها البسيطة وتحظى بشعبية لدى المشاهير ومن بينهم ديمي مور وأنجيلينا جولي وجسيكا بيل.
مشاركة :