عرض باحثون خلال المؤتمر الوطني للكنوز بمدينة رينو في نيفادا الأمريكية كنوزاً تاريخية من «سفينة الذهب» يو إس إس الأمريكية، التي غرقت عام 1857 بعد اكتشافها في أمركيا قبل سنوات. وكانت السفينة محملة ب 9 أطنان ذهب، بالإضافة إلى آثار أخرى و587 راكباً، ويبلغ طول السفينة التي كانت في طريقها من بنما إلى نيويورك عن طريق هافانا بكوبا 280 قدماً، وغرقت نتيجة إعصار نجا منه 153 راكباً. وعرض المؤتمر سبيكة من الذهب تبلغ قيمتها مليون دولار، وقطعاً أثرية أخرى، بالإضافة إلى سبائك وعملات من أوائل العملات الذهبية التي أخرجت أثناء حملة «حمى الذهب» وعملات فضية. وحملت السفينة مقتنيات تعود لأشخاص نقشت عليها أسماؤهم مثل
مشاركة :