في منزل زكريا واليصابات، وفي تسبحة القديسة مريم قالت بروح النبوة: «فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني». (لو 1: 48). فهل حدث هذا حقا؟ وهل كان للقديسة مريم مكانة خاصة بين مسيحيي كل العصور؟ وإن حدث هذا، لماذا لم يشر العهد الجديد إلى تفاصيل حياتها وانتقالها واصعاد جسدها؟ بحسب «يو 20 : 31» كتب العهد الجديد
مشاركة :