شعرت واحدة من مؤسسي جماعة حقوق الإنسان الأرجنتينية (جدات بلازا دي مايو)، بخليط من المشاعر المتضاربة هذا الأسبوع وذلك عندما عرفت سيدة نفسها بأنها حفيدتها المفقودة منذ فترة طويلة إلى أن تم الإعلان إنها لا تمت إليها بصلة. وبدت القضية في البداية على أنها معجزة عيد الميلاد لماريا إيزابيل دي مارياني تشوروبيك (92 عاما)، التي ظلت تبحث عن حفيدتها كلارا أناهي،…
مشاركة :