كشفت دراسة نشرت الأربعاء أن فيس بوك أو "ميتا"، حسب تسميته الجديدة، فقد ثلث المراهقين الأمريكيين من مستخدميه في 2022، فيما احتل يوتيوب وتيك توك صدارة المنصات التي تقبل عليها هذه الفئة العمرية بكثافة. وأظهرت شركة "ميتا" العملاقة في مجال التواصل الاجتماعي نتائج سلبية بعدما خسرت للمرة الأولى نسبة من مستخدمي منصتها فيس بوك. ويُنافس تيك توك بقوة شبكات التواصل الاجتماعية الأخرى التي اضطرت إلى اعتماد صيغ مشابهة لطريقة عمله، القائمة على مقاطع الفيديو القصيرة، حتى تواكب ما يثير اهتمام مستخدمي الإنترنت الشباب.
مشاركة :