بعد عام على وصول حركة طالبان إلى السلطة في أفغانستان، وفي ظل تزايد الانهيار الاقتصادي بالبلاد وتفاقم الفقر المدقع الذي يمس شرائح كبيرة من المجتمع، تضطر عائلات أفغانية لأخذ خيارات مؤلمة كبيع بناتها أو تزويجهن قسرا، بل هناك من يبيع أعضاء جسده، من أجل البقاء على قيد الحياة.
مشاركة :