اسْمَعْتُ بالشعرِ آذانَ الأصمِّ لأُسْمِعَك وبعثرني الشوقُ والأحزانُ لأتبعك تمضي القوافي مع الأحلامِ مُسْرِعَةً ما أثقلَ الليلُ البهيمُ وأسرعك تسري على رأسِ الفُنُونِ قصائدي وأهدي قوافي الشعرِ لأُقنِعَك حينَ تفشى الحبُّ فِيَّ اسقمني نَثَرْتُ قلبي في الفلاةِ لأجْمَعك تَهِيمُ في بحرِ الشقاوةِ مُهْجَتي اخشى عليكَ الموجُ أن يُوجِعَك هللا ذكرتَ البحرَ والجو ماطِرٌ؟ رَبُّ السعادةِ في الهناءَةِ اوسَعَك ونوارِسُ الشطآن تعزفُ حولنا لحناً جميلاً من بقايا اصْبَعك الرياض: 26/3/2022
مشاركة :