خُلق الإنسان وخُلق معه التحدي، وهو موقف أن تكون أولا تكون، بالمصداقية مع النفس وما تصورته من أهدافك، فيستقيم بعدها أمرك، على الرغم من العوائق أوالتحديات الموجودة التي تتخطاها ولا تعيقك عن تحقيق هدفك، بالإصرار والجهد والتصميم وهذا ما فعله سيدنا ابراهيم -عليه الصلاة والسلام - مع النمرود حين قال في القرآن الكريم ( فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها…
مشاركة :