د. راسل قاسم اكتسب مفهوم التغذية الراجعة أو التغذية العكسية شهرةً كبيرةً في مجالات الإدارة والممارسات المهنية. وهو - اختصاراً- طريقة لمعرفة إذا ما حققت غايتك من فعل قمت به، بأن تحصل على معلومات حول ذلك، فتستخدمها للتوثيق أو للتحسين أو لاتخاذ إجراءات مناسبة. هناك تصنيفات متعددة للتغذية الراجعة، فترى التصنيف على حسب الهدف منها كالتقييم أو التوجيه، أو على حسب من يقوم بتقديمها كأن تكون أنت أو شخص آخر أو مجموعة من الزملاء المحيطين بك، أو على حسب الطريقة التي يتم تقديمها بها كالتغذية الراجعة الشفهية أو الكتابية، أو حتى طبيعتها كالإيجابية أو السلبية، البنّاءة أو الهدامة. اقتنعت - إلى فترة قريبة - بأن
مشاركة :