بينما لملم العام 2015 صفحاته استعداداً لرحيل لا رجعة له - وغاصت آخر شموسه في أفق الغروب، مُخلّفاً وراءه «ترِكةً» بحُلوها ومُرها ليرثها العام 2016 – سادت مظاهر احتفالات واستعدادات وتوجسات من أقصى مشارق الكرة الأرضية إلى أقصى مغاربها، وهي المظاهر التي رصدتها «الراي» ابتداءً من نيوزيلندا واستراليا وانتهاء بالمدن الأميركية، مروراً بمدن أخرى بين هذه وتلك…
مشاركة :