تستضيف دبي، خلال شهر مايو المقبل وتحديدًا أيام 16 و17 و18، مؤتمر ومعرض "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط 2023"، الذي تنظمه "سيتريد ماريتايم" إحدى أكبر الجهات المنظمة للفعاليات والمؤتمرات البحرية على مستوى العالم. وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء الإماراتية، سيقام مؤتمر ومعرض "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط 2023"، أيام 16 و17 و18 مايو المقبل، تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية، وضمن فعاليات أسبوع الإمارات البحري. يذكر أنه ومنذ العام 2003 م، كان هذا المؤتمر والمعرض البحري، الذي يشمل القطاع اللوجستي ضمن أجندته لأول مرة هذا العام، مناسبة ثابتة في تقويم الفعاليات البحرية في المنطقة. وتجدر الإشارة إلى أن النسخة المحدثة والمطورة من هذا المؤتمر والمعرض تعد النشاط الرئيس في أسبوع الإمارات البحري، الذي سيجمع المشترين والموردين في المجتمع البحري واللوجستي، ما سيضيف زخمًا للفعالية ويجعلها زاخرة بالمزايا الجديدة التي ستثري تجربة المشاركين والزوار على حد سواء. ومن جهته، قال وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لقطاع شؤون البنية التحتية والنقل، المهندس حسن محمد جمعة المنصوري، في تصريح له، إن "القطاع البحري شهد نموًا سريعًا خلال السنوات القليلة الماضية محليًا وعالميًا، لاسيما خلال جائحة كورونا، حيث أظهرت موانئنا مرونتها في المحافظة على استمرارية العمليات على مدار الساعة لتكون دعامة رئيسة لحكومات المنطقة في الحفاظ على الإمدادات الحيوية، وفي دولة الإمارات يعتبر القطاع البحري ركيزة اقتصادية رئيسة بفضل إمكاناتنا غير المحدودة وكفاءاتنا ومواهبنا المؤهلة التي واكبت التطورات المتلاحقة في هذا القطاع". وأضاف المهندس حسن محمد جمعة المنصوري، أن الجهود المتضافرة من أكثر من 20 ميناءً رائدًا ومختلف الجهات البحرية من الحكومة والقطاع الخاص ساهمت بما يزيد على 90 مليار درهم في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات ما عزز من مكانتها باعتبارها مركزًا بحريًا دوليًا يتبوأ مرتبة الصدارة في العديد من مؤشرات التنافسية العالمية. وتابع وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لقطاع شؤون البنية التحتية والنقل حديثه قائلاً: "نعمل في وزارة الطاقة والبنية التحتية عن كثب مع جميع المعنيين في الصناعة البحرية لتعزيز الإطار التنظيمي البحري والحوكمة وتحفيز الاستثمار في رأس المال البشري في القطاع والارتقاء ببيئة ممارسة الأعمال". واختتم "المنصوري" حديثه قائلاً: "وفي الوقت الذي يشهد فيه قطاع التجارة العالمية تغيرات كبرى، فإن الفعاليات التجارية الرئيسة مثل "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط" تتمم جهودنا لمواكبة تلك المتغيرات، وعامًا بعد عام ساعد هذا الحدث القطاع البحري على إيجاد حلول للتحديات التي تواجهه واكتشاف الفرص المستقبلية القيمة لتطوير الأعمال، ونحن على يقين بأن نسخة 2023 الجديدة والمطورة من المؤتمر والمعرض سوف تواصل دورها في دعم القطاع بالمنطقة". يذكر أن مؤتمر ومعرض "سيتريد الشرق الأوسط للقطاع البحري 2021"، كانت قد انطلقت فعالياته، خلال الفترة من 13 إلى 15 ديسمبر الماضي، في مركز دبي للمعارض في إكسبو 2020 دبي. وأقيم المؤتمر والمعرض ضمن فعاليات "أسبوع الإمارات البحري"، الذي أقيم تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية، وشهد المؤتمر والمعرض مشاركة واسعة من الخبراء والمختصين والزوار من جميع أنحاء العالم. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر تستضيف دبي، خلال شهر مايو المقبل وتحديدًا أيام 16 و17 و18، مؤتمر ومعرض "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط 2023"، الذي تنظمه "سيتريد ماريتايم" إحدى أكبر الجهات المنظمة للفعاليات والمؤتمرات البحرية على مستوى العالم. مؤتمر ومعرض "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي 2023" وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء الإماراتية، سيقام مؤتمر ومعرض "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط 2023"، أيام 16 و17 و18 مايو المقبل، تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية، وضمن فعاليات أسبوع الإمارات البحري. يذكر أنه ومنذ العام 2003 م، كان هذا المؤتمر والمعرض البحري، الذي يشمل القطاع اللوجستي ضمن أجندته لأول مرة هذا العام، مناسبة ثابتة في تقويم الفعاليات البحرية في المنطقة. وتجدر الإشارة إلى أن النسخة المحدثة والمطورة من هذا المؤتمر والمعرض تعد النشاط الرئيس في أسبوع الإمارات البحري، الذي سيجمع المشترين والموردين في المجتمع البحري واللوجستي، ما سيضيف زخمًا للفعالية ويجعلها زاخرة بالمزايا الجديدة التي ستثري تجربة المشاركين والزوار على حد سواء. القطاع البحري شهد نموًا سريعًا خلال السنوات القليلة الماضية محليًا وعالميًا ومن جهته، قال وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لقطاع شؤون البنية التحتية والنقل، المهندس حسن محمد جمعة المنصوري، في تصريح له، إن "القطاع البحري شهد نموًا سريعًا خلال السنوات القليلة الماضية محليًا وعالميًا، لاسيما خلال جائحة كورونا، حيث أظهرت موانئنا مرونتها في المحافظة على استمرارية العمليات على مدار الساعة لتكون دعامة رئيسة لحكومات المنطقة في الحفاظ على الإمدادات الحيوية، وفي دولة الإمارات يعتبر القطاع البحري ركيزة اقتصادية رئيسة بفضل إمكاناتنا غير المحدودة وكفاءاتنا ومواهبنا المؤهلة التي واكبت التطورات المتلاحقة في هذا القطاع". وأضاف المهندس حسن محمد جمعة المنصوري، أن الجهود المتضافرة من أكثر من 20 ميناءً رائدًا ومختلف الجهات البحرية من الحكومة والقطاع الخاص ساهمت بما يزيد على 90 مليار درهم في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات ما عزز من مكانتها باعتبارها مركزًا بحريًا دوليًا يتبوأ مرتبة الصدارة في العديد من مؤشرات التنافسية العالمية. وتابع وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لقطاع شؤون البنية التحتية والنقل حديثه قائلاً: "نعمل في وزارة الطاقة والبنية التحتية عن كثب مع جميع المعنيين في الصناعة البحرية لتعزيز الإطار التنظيمي البحري والحوكمة وتحفيز الاستثمار في رأس المال البشري في القطاع والارتقاء ببيئة ممارسة الأعمال". نسخة 2023 الجديدة والمطورة من المؤتمر والمعرض ستواصل دورها في دعم القطاع بالمنطقة واختتم "المنصوري" حديثه قائلاً: "وفي الوقت الذي يشهد فيه قطاع التجارة العالمية تغيرات كبرى، فإن الفعاليات التجارية الرئيسة مثل "سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط" تتمم جهودنا لمواكبة تلك المتغيرات، وعامًا بعد عام ساعد هذا الحدث القطاع البحري على إيجاد حلول للتحديات التي تواجهه واكتشاف الفرص المستقبلية القيمة لتطوير الأعمال، ونحن على يقين بأن نسخة 2023 الجديدة والمطورة من المؤتمر والمعرض سوف تواصل دورها في دعم القطاع بالمنطقة". يذكر أن مؤتمر ومعرض "سيتريد الشرق الأوسط للقطاع البحري 2021"، كانت قد انطلقت فعالياته، خلال الفترة من 13 إلى 15 ديسمبر الماضي، في مركز دبي للمعارض في إكسبو 2020 دبي. وأقيم المؤتمر والمعرض ضمن فعاليات "أسبوع الإمارات البحري"، الذي أقيم تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية، وشهد المؤتمر والمعرض مشاركة واسعة من الخبراء والمختصين والزوار من جميع أنحاء العالم. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر