مكون حصري تم تطويرة ليستهدف هذه الخلايا لتعزيز وتحفيز تماسك البشرة . مع هذا الاكتشاف قدمت ديور اطلالة جديدة لعلاج علامات تقدم سن البشرة بتقديم فائدة جديدة اساسية : القوة في مقاومة الجاذبية الارضية و مقاومة الزمن. هذا الاكتشاف الذهل اشتهر في محيط علماء البشرة في العديد من مجتمعات العلماء . الفضل يعود لابتكار شامل مبني على دراسات على نموذج اعاد انتاج جميع خلايا الادمة القوية و المتماسكة و تمكنا من تعزيز تطور و تجديد هذه الخلية الصحيحة و زيادة عددها. و حل شفرة مهمتها الاساسية في مقاومة الجاذبية الارضية . علماء ديور قدموا لنا الاكشتاف المذهل وهو ان الخلايا المجاورة للخلاية الجذعية هي الاربطة الاساسية لانها تعمل على انتاج الكولاجين والالستين في قلب الادمة وهما المكونين الاساسين للمقاومة . وبعد 3 سنوات من الابحاث المستحيل تحقق والفضل لهذا الاكتشاف.
مشاركة :