وصف رئيس اللجنة السعودية للايكيدو المهندس باسم زارع اليوم الوطني الـ92. لتوحيد مملكتنا الغالية بأنه يمثل مناسبة مهمة، وذلك بفضل من الله ثم القيادة الرشيدة الحكيمة تعيش بلادنا الغالية مرحلة من أزهى وأجمل مراحلها؛ بتطلعها نحو تحقيق المزيد من المنجزات الحضارية، التي تؤكد علوها، وقيمة وجودها وتأثيرها على المشهد الدولي، ولترسم بذلك علامة فارقة في مسيرة التقدم والتطور. وقال: «يبقى مواطن هذه البلاد مفتخرًا زاهيًا؛ بوطن كثيرة هي أفراحه، ومديدة هي إنجازاته، التي يقف خلفها، ويصنع قيمتها ولاة الأمر - حفظهم الله - منذ عهد باني وحدة البلاد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - وأبنائه من بعده الذين نذروا أنفسهم خدمة للحرمين الشريفين، وتحقيقًا للقفزات الحضارية والاقتصادية؛ ليعيش المواطن هانئًا آمنًا في خضم ما تمور به البلاد المجاورة من اضطرابات وقلاقل».