بلغ سعر صرف الإسترليني 1.07 دولارا وهو أدنى مستوى للعملة البريطانية على الإطلاق، نزولا من 1.15 دولارا في تعاملات نهاية أغسطس/آب الماضي. وأعلنت الحكومة البريطانية عن خطة مالية في سبيل مساعدة الأسر والشركات على مجاراة التضخم المتصاعد خاصة فواتير الطاقة الكهربائية، وسط شح إمدادات الغاز للقارة الأوروبية. والجمعة، تراجع الجنيه بأكثر من 3.6 بالمئة، مع إعلان وزير المالية الجديد كواسي كوارتنج عن تخفيضات ضريبية تاريخية ممولة بأكبر زيادة في الاقتراض منذ عام 1972. في المقابل، ما زال الدولار يحقق مكاسب قوية أمام العملات الرئيسة، وعززت العملة الأمريكية مكانة مؤشرها لأعلى مستوى في قرابة 22 عاما، مسجلا 113.2. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :