كيف البراءة؟ ! كيفَ البراءةُ يا سيدي وانتَ الحاكمُ القاضي ؟! ولِمَ الهجر يا سيدي بكل صدٍ واعراضِ ؟! تجَمّدَ الدمعُ في مقلي وزاد همي و امعاضي وذكرى البونُ تقتلني ضاعتْ هباءً مع الماضي سكبتُ الدمعَ محترقاً على إطلالٍ وانقاضِ أليس في الحب ياسيدي ناهٍ ووعاضِ ؟ ! لألتمس العذر منكسراً جَفّتْ مياهُ احواضي تزاحم الشوق منتشياً من فيضِِ فياضِ لهيبُ الوجد يقتلني بأمرِ السيد القاضي د. يحيى بن علي البكري جازان/2022//27/9
مشاركة :