شدد ناشطون على ضرورة رفض خطابات الكراهية الطائفية التي تؤدي إلى تمزيق المجتمعات، ودعوا إلى «تعزيز الوحدة الوطنية عبر تنفيذ برامج مجتمعية وطنية وتجريم كل ما يعمل على هزها وإضعافها وتمزيقها».جاء ذلك في ندوة عقدت في مقر جمعية وعد في أم الحصم مساء الأربعاء (6 يناير/ كانون الثاني 2016)، تحت عنوان: «نبذ الخطاب الطائفي تعزيز للوحدة الوطنية»، انتدى فيها القيادي في جمعية وعد، حميد مراد، والناشط محمد الكويتي.وفي كلمته، قال القيادي الوعدي حميد مراد: «التصريحات المثيرة للكراهية والتي تهدد مستقبل هذا الوطن مرفوضة، نسمع أن هناك تدخلات خارجية لا تريد الخير لنا، وهذا الأمر يخلط السم في العسل»
مشاركة :