عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني اُختتمت أمس أعمال منتدى الشباب الخليجي في نسخته الثانية بدول مجلس التعاون، التي نظمتها وزارة الرياضة بالمملكة، بمشاركة نخبة من شباب وفتيات مجلس التعاون جرى ترشيحهم من قبل وزارات الشباب والرياضة بدول المجلس, وذلك بمدينة الرياض. وجرى خلال المنتدى مناقشة عدد من المحاور التي تتمثل في الهوية الخليجية بين التحديات الراهنة والمقومات المشتركة، وتسليط الضوء على ملامح القوة الناعمة المتعلقة بالهوية الخليجية، ومفهومها وأهميتها وعلاقتها بالدبلوماسية العامة، وتعزيزها في ظل رؤية دول مجلس التعاون والإسهام في تحقيقها، ومستقبل الابتكار في الأعمال وأهمية تنمية القدرات الشبابية، ودور قطاع الأعمال في تطوير البرامج الصغيرة والمتوسطة والناشئة في دول المجلس، وتهيئة الكوادر الشبابية للمشاركة في المنتديات والفعاليات والمؤتمرات الدولية والمحلية والإقليمية. كما جرى طرح العديد من الأفكار والرؤى المستقبلية والسعي لتذليل الصعوبات والمعوقات التي تواجه الشباب. وخرج المنتدى بالعديد من التوصيات المهمة التي تسهم في إيجاد برامج وأنشطة خليجية مشتركة، والتأكيد على تمكين الشباب وخلق الفرص المناسبة لهم التي تتوافق مع طموحاتهم واهتماماتهم, حيث سيتم عرض ما توصل إليه من مخرجات ونتائج على الاجتماع القادم للجنة أصحاب السمو ومعالي وزراء الشباب والرياضة بدول المجلس للتوجيه بشأنه. كما جرى خلال المنتدى تنظيم زيارة ميدانية لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، التقى فيها المشاركون في المنتدى بالمسؤولين عن المركز، والاطلاع والتعرف على طبيعة عمله ودوره والإمكانيات المتوفرة لديه. عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني اُختتمت أمس أعمال منتدى الشباب الخليجي في نسخته الثانية بدول مجلس التعاون، التي نظمتها وزارة الرياضة بالمملكة، بمشاركة نخبة من شباب وفتيات مجلس التعاون جرى ترشيحهم من قبل وزارات الشباب والرياضة بدول المجلس, وذلك بمدينة الرياض. وجرى خلال المنتدى مناقشة عدد من المحاور التي تتمثل في الهوية الخليجية بين التحديات الراهنة والمقومات المشتركة، وتسليط الضوء على ملامح القوة الناعمة المتعلقة بالهوية الخليجية، ومفهومها وأهميتها وعلاقتها بالدبلوماسية العامة، وتعزيزها في ظل رؤية دول مجلس التعاون والإسهام في تحقيقها، ومستقبل الابتكار في الأعمال وأهمية تنمية القدرات الشبابية، ودور قطاع الأعمال في تطوير البرامج الصغيرة والمتوسطة والناشئة في دول المجلس، وتهيئة الكوادر الشبابية للمشاركة في المنتديات والفعاليات والمؤتمرات الدولية والمحلية والإقليمية. كما جرى طرح العديد من الأفكار والرؤى المستقبلية والسعي لتذليل الصعوبات والمعوقات التي تواجه الشباب. وخرج المنتدى بالعديد من التوصيات المهمة التي تسهم في إيجاد برامج وأنشطة خليجية مشتركة، والتأكيد على تمكين الشباب وخلق الفرص المناسبة لهم التي تتوافق مع طموحاتهم واهتماماتهم, حيث سيتم عرض ما توصل إليه من مخرجات ونتائج على الاجتماع القادم للجنة أصحاب السمو ومعالي وزراء الشباب والرياضة بدول المجلس للتوجيه بشأنه. كما جرى خلال المنتدى تنظيم زيارة ميدانية لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، التقى فيها المشاركون في المنتدى بالمسؤولين عن المركز، والاطلاع والتعرف على طبيعة عمله ودوره والإمكانيات المتوفرة لديه. عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني اُختتمت أمس أعمال منتدى الشباب الخليجي في نسخته الثانية بدول مجلس التعاون، التي نظمتها وزارة الرياضة بالمملكة، بمشاركة نخبة من شباب وفتيات مجلس التعاون جرى ترشيحهم من قبل وزارات الشباب والرياضة بدول المجلس, وذلك بمدينة الرياض. وجرى خلال المنتدى مناقشة عدد من المحاور التي تتمثل في الهوية الخليجية بين التحديات الراهنة والمقومات المشتركة، وتسليط الضوء على ملامح القوة الناعمة المتعلقة بالهوية الخليجية، ومفهومها وأهميتها وعلاقتها بالدبلوماسية العامة، وتعزيزها في ظل رؤية دول مجلس التعاون والإسهام في تحقيقها، ومستقبل الابتكار في الأعمال وأهمية تنمية القدرات الشبابية، ودور قطاع الأعمال في تطوير البرامج الصغيرة والمتوسطة والناشئة في دول المجلس، وتهيئة الكوادر الشبابية للمشاركة في المنتديات والفعاليات والمؤتمرات الدولية والمحلية والإقليمية. كما جرى طرح العديد من الأفكار والرؤى المستقبلية والسعي لتذليل الصعوبات والمعوقات التي تواجه الشباب. وخرج المنتدى بالعديد من التوصيات المهمة التي تسهم في إيجاد برامج وأنشطة خليجية مشتركة، والتأكيد على تمكين الشباب وخلق الفرص المناسبة لهم التي تتوافق مع طموحاتهم واهتماماتهم, حيث سيتم عرض ما توصل إليه من مخرجات ونتائج على الاجتماع القادم للجنة أصحاب السمو ومعالي وزراء الشباب والرياضة بدول المجلس للتوجيه بشأنه. كما جرى خلال المنتدى تنظيم زيارة ميدانية لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، التقى فيها المشاركون في المنتدى بالمسؤولين عن المركز، والاطلاع والتعرف على طبيعة عمله ودوره والإمكانيات المتوفرة لديه.