تدير إيران ثرواتها عبر استثمار الخمس، وإعادة جدولة المستقطع من اقتصادات الشيعة في العالم، وفي مناطق مختلفة، في ظل دورة رأسمالية متكاملة؛ لتخدم بالمحصلة النهائية مصالحها؛ ولأن ثمة تكاملية بين تلك الأطروحات، وبين السلوك السياسي الإيراني، باعتبار أن كليهما يخدم بعضهما، فإن عمق الأيديولوجيا الفارسية ال
مشاركة :