اختتام أعمال الدورة السنوية للمجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة

  • 10/21/2022
  • 06:21
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية-واس–هاله المحمود اختتمت بمدينة فاس اليوم، أعمال الدورة السنوية الرابعة للمجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، التي شارك فيها 250 من العلماء من 34 بلداً أفريقيا. ودعا المشاركون في البيان الختامي الصادر عن الدورة، إلى تأهيل الأئمة عن طريق استغلال تقنيات التواصل الرقمي، وتنظيم الندوات العلمية المقترحة وفق جدولة زمنية تراعي خصوصيات البلدان الأفريقية، وإحداث مسابقات تحفيزية حول الحديث النبوي الشريف، والعمل على محو الأمية وتعليم أحكام الأسرة. وحثوا على تعميم النشر الورقي والإلكتروني للمؤلفات العلمية المتعلقة بالثوابت الدينية المشتركة، والعناية بترجمتها إلى اللغات المستعملة في البلدان الأفريقية، وعلى رأسها اللغات المحلية. عصف الأخبارية-واس–هاله المحمود اختتمت بمدينة فاس اليوم، أعمال الدورة السنوية الرابعة للمجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، التي شارك فيها 250 من العلماء من 34 بلداً أفريقيا. ودعا المشاركون في البيان الختامي الصادر عن الدورة، إلى تأهيل الأئمة عن طريق استغلال تقنيات التواصل الرقمي، وتنظيم الندوات العلمية المقترحة وفق جدولة زمنية تراعي خصوصيات البلدان الأفريقية، وإحداث مسابقات تحفيزية حول الحديث النبوي الشريف، والعمل على محو الأمية وتعليم أحكام الأسرة. وحثوا على تعميم النشر الورقي والإلكتروني للمؤلفات العلمية المتعلقة بالثوابت الدينية المشتركة، والعناية بترجمتها إلى اللغات المستعملة في البلدان الأفريقية، وعلى رأسها اللغات المحلية. عصف الأخبارية-واس–هاله المحمود اختتمت بمدينة فاس اليوم، أعمال الدورة السنوية الرابعة للمجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، التي شارك فيها 250 من العلماء من 34 بلداً أفريقيا. ودعا المشاركون في البيان الختامي الصادر عن الدورة، إلى تأهيل الأئمة عن طريق استغلال تقنيات التواصل الرقمي، وتنظيم الندوات العلمية المقترحة وفق جدولة زمنية تراعي خصوصيات البلدان الأفريقية، وإحداث مسابقات تحفيزية حول الحديث النبوي الشريف، والعمل على محو الأمية وتعليم أحكام الأسرة. وحثوا على تعميم النشر الورقي والإلكتروني للمؤلفات العلمية المتعلقة بالثوابت الدينية المشتركة، والعناية بترجمتها إلى اللغات المستعملة في البلدان الأفريقية، وعلى رأسها اللغات المحلية.

مشاركة :