من أقوال الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي

  • 10/31/2022
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

«مآسي اللاجئين مسؤولية في عنق كل إنسان حر حول العالم، خاصة أن الأطفال هم الفئة الأكثر تضرراً من اللجوء، نظراً لما يفقدونه من ذكريات طفولتهم وحياتهم العائلية، وما يسلبهم إياه التشتت والإقامة في أماكن تفتقر لأدنى مقومات العيش الكريم». «الأسرة ظلت منذ انطلاق المسيرة التنموية لإمارة الشارقة، البوصلة التي تقود الجهود لتقديم أفضل الخدمات المجتمعية ولطالما كان الطفل جوهر ما نقدمه من برامج ومبادرات تعزز موهبته وتنمي فكره وثقافته». «كل حرب أو اضطراب يحدث في بلد ما من العالم، يسبب جراحاً مؤلمة لبقية البلدان، لأن المأساة تتشابه رغم اختلاف الجنسيات والانتماءات العرقية والدينية، وهو ما يجعل اللاجئين قضية

مشاركة :