لوح قضاء الملالي بإعدام صحفيتين تقبعان في السجن، بعد أن أسهمتا في تسليط الضوء على وفاة الشابة الكردية مهسا أميني، التي قتلت داخل مركز شرطة الأخلاق، واستهدفهما النظام وصورهما على أنهما جاسوستان.واعتقلت كل من نيلوفر حامدي وإلهة محمدي في بداية التظاهرات التي اندلعت في أعقاب وفاة أميني، بعد توقيفها من شرطة الأخلاق الإيرانية، في حملة تستهدف اتهام كل المتعاطفين مع التظاهرات بأنهم خونة وجواسيس.وتواجدت حامدي مراسلة صحيفة «شرق» الإيرانية في المستشفى، ونشرت صورة مهسا أميني بعد دخولها الغيبوبة، فيما توجهت محمدي مراسلة صحيفة «هم ميهن» إلى محافظة سقز في كردستان لتغطية جنازتها التي تحولت إلى تظاهرة.لقراءة المزيد
مشاركة :