على الرغم من الضغوط التي يمارسها حلف الناتو على تركيا لدفعها إلى تغيير موقفها من الأزمة الاوكرانية إلا أن أنقرة لا تزال تسعى لتوسيع دورها كوسيط في هذا الملف. ويرى متابعون أن التقارب الروسي التركي بهذا الخصوص يثير حفيظة الغربيين لاسيما داخل حلف شمال الاطلسي. تابعوا RT على
مشاركة :