اقترحت عضوة المجلس البلدي المهندسة المعمارية شريفة الشلفان، تنظيم مسابقة في التصميم المعماري بهدف اعتماد تصميم موحد لجسور المشاة والدراجات الهوائية. وقالت الشلفان في اقتراحها، إن الجانب المعماري يؤدي دوراً مهماً في تعزيز هوية الدولة وإعطاء انطباع مهم عن شكلها العام، وترسيخ صورة ذهنية متميزة عنها، ويمكن الدلالة على ذلك بأبراج المياه في الكويت التي تمثل معلماً عمرانياً جمالياً، فضلاً عن تقديمها نموذجاً عن دور البلاد الرائد في مجال تحلية المياه، مشيرة إلى أن «الكويت تستهدف ضمن رؤية المخطط الهيكلي الرابع رفع مستوى الحياة لسكانها والمحافظة على سلامتهم، وذلك من خلال أهداف عديدة منها توفير وسائل نقل متعددة، لا سيما تحسين شبكة المشاة والدراجات الهوائية التي تشمل الجسور». وأضافت أن المتابع للتصاميم العمرانية لجسور المشاة في البلاد لا يكاد يلمس أي توحيد للشكل المعماري لتلك الجسور، ولا مراعاة للبيئة والطبيعة الجغرافية أو الشكل الجمالي لها، ما يستدعي النظر في إيجاد فرصة لإحداث طابع عمراني وجمالي متميز لتحقيق هذا الهدف، مبينة أن «المسابقة تهدف إلى تشجيع جميع المكاتب الهندسية الكويتية على المساهمة في توحيد التصميم المعماري لجسور المشاة والدراجات الهوائية في البلاد، لتتناسب مع المواقع التي تنشأ فيها، وتسهم في إبراز الجمال المعماري للبلاد، وفي الحد من التشوه البصري، ومواكبة المستجدات العمرانية التي تركز على المحافظة على البيئة وضمان استدامة مواردها، فضلاً عن اعتبارها معالم جمالية تبرز اهتمام الجهات المعنية بالتطور العمراني والتمدن الحضري». وأشارت الشلفان إلى أنه تم اختيار موقعين مختلفين للتصميم يمثلان حالتين مكانيتين متباينتين لجسري مشاة ودراجات هوائية يمران فوق طرق سريعة، الأول يقع على طريق الدائري السادس بين مشرف وصباح السالم، والثاني يقع على طريق الدائري الأول بين حديقة الشهيد (المرحلة الثالثة) وضاحية عبدالله السالم. اقترحت عضوة المجلس البلدي المهندسة المعمارية شريفة الشلفان، تنظيم مسابقة في التصميم المعماري بهدف اعتماد تصميم موحد لجسور المشاة والدراجات الهوائية.وقالت الشلفان في اقتراحها، إن الجانب المعماري يؤدي دوراً مهماً في تعزيز هوية الدولة وإعطاء انطباع مهم عن شكلها العام، وترسيخ صورة ذهنية متميزة عنها، ويمكن الدلالة على ذلك بأبراج المياه في الكويت التي تمثل معلماً عمرانياً جمالياً، فضلاً عن تقديمها نموذجاً عن دور البلاد الرائد في مجال تحلية المياه، مشيرة إلى أن «الكويت تستهدف ضمن رؤية المخطط الهيكلي الرابع رفع مستوى الحياة لسكانها والمحافظة على سلامتهم، وذلك من خلال أهداف عديدة منها توفير وسائل نقل متعددة، لا سيما تحسين شبكة المشاة والدراجات الهوائية التي تشمل الجسور». «مطبخ الاختبارات»... شاغر منذ ساعتين 3 تحديات... تواجه انتخابات «التعاونيات» منذ 3 ساعات وأضافت أن المتابع للتصاميم العمرانية لجسور المشاة في البلاد لا يكاد يلمس أي توحيد للشكل المعماري لتلك الجسور، ولا مراعاة للبيئة والطبيعة الجغرافية أو الشكل الجمالي لها، ما يستدعي النظر في إيجاد فرصة لإحداث طابع عمراني وجمالي متميز لتحقيق هذا الهدف، مبينة أن «المسابقة تهدف إلى تشجيع جميع المكاتب الهندسية الكويتية على المساهمة في توحيد التصميم المعماري لجسور المشاة والدراجات الهوائية في البلاد، لتتناسب مع المواقع التي تنشأ فيها، وتسهم في إبراز الجمال المعماري للبلاد، وفي الحد من التشوه البصري، ومواكبة المستجدات العمرانية التي تركز على المحافظة على البيئة وضمان استدامة مواردها، فضلاً عن اعتبارها معالم جمالية تبرز اهتمام الجهات المعنية بالتطور العمراني والتمدن الحضري».وأشارت الشلفان إلى أنه تم اختيار موقعين مختلفين للتصميم يمثلان حالتين مكانيتين متباينتين لجسري مشاة ودراجات هوائية يمران فوق طرق سريعة، الأول يقع على طريق الدائري السادس بين مشرف وصباح السالم، والثاني يقع على طريق الدائري الأول بين حديقة الشهيد (المرحلة الثالثة) وضاحية عبدالله السالم.