أ. د محمد البيشي اثناء تقديم برنامج توعوي عن عقوبات التحرش؛ قامت احد المشاركات وقالت هذه مشكله محدوده؛ ونادره الحدوث في بيئه عمل مفتوحه؛ ومع وتواجد كتير من المراجعين والزملاء؛ ولكن المشكله هي القلوب التي تخشى الوقوع في الحب والتي تخفق معلنه العصيان في حضره الجمال؛ والاناقه؛ وكافه اسباب الانبهار والاعجاب بالانسان في احسن تقويم؛ حيث تفرض بيئه العمل مقارنه بالمنزل ان يكون الانسان انيقا يقضا مبهراً حيث القيافة من متطلبات العمل. وفي الحال تعالت الاصوات تتمتم ايوالله صدق وبش نسوي خاصه اهل القلوب الضعيفه. ؛؛؛؛ الحل بكل حزم “”” في العمل اسجن العاطفه ولا تحب ولا تكره وافصل بين اكتساب الرزق والعمل؛ والعاطفه؛ مثل ما تفعل عندما تتسوق او تاكل في مطعم او تبني منزلا””” العمل يتم بدون عاطفه بل الحياد والموضوعيه والاحترافيه معينات على جودته. الخلاصه: في مقر العمل يجب ان تكون على القلوب اقفالهاً.
مشاركة :