متابعة: الاخبارية مباشر شدد رئيس مجلس السيادة في السودان عبد الفتاح البرهان اليوم الأحد، على أنه لن يسمح لأي جهة بتفكيك الجيش، موجهًا حديثه لـ”الإخوان”، وقوى سياسية، بالقول: “أي شخص يحاول التدخل في شؤون الجيش أو تحريض أفراده سنعتبره عدوًّا لنا”. وقال البرهان في خطاب أمام القوات الخاصة بقاعدة «المرخيات» العملياتية: إن الجيش فض الشراكة مع قوى الحرية والتغيير المركزي «قحت»، لمحاولتهم التدخل في شؤونه الداخلية. وأضاف أن “الجيش يريد توافقا تحميه القوات المسلحة ومدنية يحرسها، حكومة مدنية نحميها ونقف إلى جانبها وتبتعد عن المحاصصة”، مبديًا آماله بـ”تشكيل حكومة غير حزبية”. قال قائد القوات المسلحة السودانية: أي “زول يتكلم” عن الجيش «فهو عدو لنا»، مؤكدًا عدم وجود “تسوية ثنائية”، لافتا إلى تقديم ورقة، أبدى عليها الجيش ملاحظات تحفظ قوته ووحدته. وأضاف إنه يود أن يطمئن الشعب السوداني بمضيهم إلى ما يحقق استقرار ووحدة البلاد، نريد توافقا تحميه القوات المسلحة ومدنية يحرسها الجيش، وتابع: “نعد الشعب أننا في صفه وكل شيء يحول دون تحقيق تطلعاته لن نقف معه وسينال مبتغاه، وما خرج من أجله، من أجل تغيير حقيقي وليس مصطنعًا”. قبل أيام، كشفت الآلية الثلاثية (الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وإيقاد) عن التوصل لتفاهمات بين المكونين العسكري والمدني. وأفادت في بيان، أنها استلمت تعديلات من مجلس السيادة العسكري، تعكس تفاهمات مع قوى الحرية والتغيير «قحت»، كما أشارت إلى أنها ستدعو لمحادثات مباشرة وغير مباشرة بينهما. وقالت الآلية الثلاثية: “الآن بعد القبول المبدئي للمكون العسكري بالمسودة، نجد بين أيدينا وثيقة قابلة للتطبيق يمكن بناء المزيد من التوافق حولها”. أكد البرهان، خلال زيارة معسكر «المرخيات» للقوات الخاصة شمال شرقي أم درمان، أهمية الحوار بين كافة الأفرقاء في البلاد، بيد أنه أشار إلى أن الجيش لن يقف متفرجًا على انهيار السودان، بينما تستمر القوى السياسية في حواراتها، وبين أن القوات المسلحة لن تتخلى عن سلاحها ودورها في ضمان الأمن. وقال: القوات المسلحة السودانية “قومية وطنية”، تحمي البلد ومواطنيه، ولا تتبع لأي جهة أو حزب أو فئة، لا الحزب الوطني أو “الإخوان“، أو الشيوعي أو البعث أو غيرهم. ولفت إلى وجود اتصالات من بعض الأحزاب مع ضباط بالجيش، لاستمالتهم في أجندتهم وتحريضهم لتحقيق مصالحهم السياسية، وتوجه لهم قائلًا: “ارفعوا أيديكم عن الجيش”، واعتبر القوات النظامية “خط أحمر”. المصدر شدد رئيس مجلس السيادة في السودان عبد الفتاح البرهان اليوم الأحد، على أنه لن يسمح لأي جهة بتفكيك الجيش، موجهًا حديثه لـ”الإخوان”، وقوى سياسية، بالقول: “أي شخص يحاول التدخل في شؤون الجيش أو تحريض أفراده سنعتبره عدوًّا لنا”.وقال البرهان في خطاب أمام القوات الخاصة بقاعدة «المرخيات» العملياتية: إن الجيش فض الشراكة مع قوى الحرية والتغيير المركزي «قحت»، لمحاولتهم التدخل في شؤونه الداخلية.مقالات ذات صلة لا نأخذ دروسًا من سلطات الاحتلال عن احترام حرية الصحفيين 13 نوفمبر، 2022 على هامش مؤتمر المناخ.. وزير الخارجية المصري يلتقي أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي 13 نوفمبر، 2022وأضاف أن “الجيش يريد توافقا تحميه القوات المسلحة ومدنية يحرسها، حكومة مدنية نحميها ونقف إلى جانبها وتبتعد عن المحاصصة”، مبديًا آماله بـ”تشكيل حكومة غير حزبية”.نفي “التسوية الثنائية”قال قائد القوات المسلحة السودانية: أي “زول يتكلم” عن الجيش «فهو عدو لنا»، مؤكدًا عدم وجود “تسوية ثنائية”، لافتا إلى تقديم ورقة، أبدى عليها الجيش ملاحظات تحفظ قوته ووحدته.وأضاف إنه يود أن يطمئن الشعب السوداني بمضيهم إلى ما يحقق استقرار ووحدة البلاد، نريد توافقا تحميه القوات المسلحة ومدنية يحرسها الجيش، وتابع: “نعد الشعب أننا في صفه وكل شيء يحول دون تحقيق تطلعاته لن نقف معه وسينال مبتغاه، وما خرج من أجله، من أجل تغيير حقيقي وليس مصطنعًا”.وساطة الآلية الثلاثيةقبل أيام، كشفت الآلية الثلاثية (الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وإيقاد) عن التوصل لتفاهمات بين المكونين العسكري والمدني.وأفادت في بيان، أنها استلمت تعديلات من مجلس السيادة العسكري، تعكس تفاهمات مع قوى الحرية والتغيير «قحت»، كما أشارت إلى أنها ستدعو لمحادثات مباشرة وغير مباشرة بينهما.وقالت الآلية الثلاثية: “الآن بعد القبول المبدئي للمكون العسكري بالمسودة، نجد بين أيدينا وثيقة قابلة للتطبيق يمكن بناء المزيد من التوافق حولها”.دعوة الجيش للحوارأكد البرهان، خلال زيارة معسكر «المرخيات» للقوات الخاصة شمال شرقي أم درمان، أهمية الحوار بين كافة الأفرقاء في البلاد، بيد أنه أشار إلى أن الجيش لن يقف متفرجًا على انهيار السودان، بينما تستمر القوى السياسية في حواراتها، وبين أن القوات المسلحة لن تتخلى عن سلاحها ودورها في ضمان الأمن.وقال: القوات المسلحة السودانية “قومية وطنية”، تحمي البلد ومواطنيه، ولا تتبع لأي جهة أو حزب أو فئة، لا الحزب الوطني أو “الإخوان“، أو الشيوعي أو البعث أو غيرهم.ولفت إلى وجود اتصالات من بعض الأحزاب مع ضباط بالجيش، لاستمالتهم في أجندتهم وتحريضهم لتحقيق مصالحهم السياسية، وتوجه لهم قائلًا: “ارفعوا أيديكم عن الجيش”، واعتبر القوات النظامية “خط أحمر”. مقالات ذات صلة لا نأخذ دروسًا من سلطات الاحتلال عن احترام حرية الصحفيين 13 نوفمبر، 2022 على هامش مؤتمر المناخ.. وزير الخارجية المصري يلتقي أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي 13 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة لا نأخذ دروسًا من سلطات الاحتلال عن احترام حرية الصحفيين 13 نوفمبر، 2022 على هامش مؤتمر المناخ.. وزير الخارجية المصري يلتقي أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي 13 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة مقالات ذات صلة لا نأخذ دروسًا من سلطات الاحتلال عن احترام حرية الصحفيين 13 نوفمبر، 2022 على هامش مؤتمر المناخ.. وزير الخارجية المصري يلتقي أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي 13 نوفمبر، 2022 لا نأخذ دروسًا من سلطات الاحتلال عن احترام حرية الصحفيين 13 نوفمبر، 2022 13 نوفمبر، 2022 على هامش مؤتمر المناخ.. وزير الخارجية المصري يلتقي أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي 13 نوفمبر، 2022 13 نوفمبر، 2022 الوسوم«الإخوان» أخرى البرهان: التحريض الجيش ضد من وأحزابا يحذر الوسوم
مشاركة :