قال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. نظير عيّاد، إنّ الإسلام دينٌ شاملٌ للحياة كلّها، وصالحٌ لكلّ زمانٍ ومكانٍ، ينظّم علاقات الإنسان بنفسه وبربه وببني جنسه وبالكون أجمع، وقد خصّ الله تعالى الشريعة الإسلامية الغرّاء بأن تكون آخر الرسالات وخاتمة الشرائع
مشاركة :