في إطار تشجيع تبادل الخبرات والمعلومات المتعلقة بإدارة التراث في السعودية، نظمت هيئة التراث بالتعاون مع المركز الدولي لدراسة حفظ وترميم الممتلكات الثقافية (إيكروم) والمركز الإقليمي العربي للتراث العالمي (ARC-WH), ورشة عمل تدريبية حول "تقييم التأثير للتراث العالمي في المملكة العربية السعودية". ووفقاً لما جاء في "واس"، فقد أقيمت الورشة في مدينة جبة "موقع الفنون الصخرية في منطقة حائل" أحد مواقع التراث العالمي السعودية المسجلة لدى (اليونسكو). وذكرت هيئة التراث، عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر"، في انفوغراف، أن الورشة التدريية ركزت على تقديم فهم أفضل لكيفية إجراء تقييم التأثير، وكيفية تجسيد السياسات المتعلقة به في المستقبل، وتوفير حالات دراسية ملموسة للمشاركين، والتي يمكن استخدامها في تقوية بناء قدرات مؤسسات التراث والعاملين فيها ممن يواجهون تحديات مماثلة. واستهدفت الورشة 25 مشاركاً من العاملين في مواقع التراث العالمي ذات القيم الثقافية والطبيعية بالمملكة، والعاملين في وكالات ومؤسسات التخطيط المرتبطة بمشاريع تنموية مستقبلية مقترحة في مواقع التراث العالمي أو بالقرب منها. 1- تزويد المشاركين بالمعرفة حول متطلبات الإدارة والمتابعة. 2- آليات الإبلاغ عن مواقع التراث العالمي. 3- دور تقييمات التأثير في تخطيط إدارة التراث، هذا إلى جانب تزويدهم بالمعارف والمهارات الحالية لاستخدام تقييم التأثير كأداة لكشف الآثار الناجمة عن مختلف العوامل المؤثّرة على التراث بشكلٍ عام، ومواقع التراث العالمي بشكلٍ خاص. 4- تشجيع تبادل الخبرات والمعلومات المتعلقة بإدارة التراث وصوْنه بين العاملين في هذا المجال، إضافةً إلى تسليط الضوء على المساهمة المحتملة لتقييم التأثير في صنع القرارات ذات الصلة بالتنمية المستدامة للتراث العالمي. وكانت هيئة التراث، قد أعلنت عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر"، يوم أمس الأحد اعتماد تسجيل وتوثيق 67 موقعاً أثرياً جديداً في السجل الوطني للآثار، الذي يضم عدداً من المواقع الأثرية والتاريخية. و بذلك يصل إجمالي عدد المواقع المسجّلة حتى الآن إلى 8531 موقعاً أثرياً في مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية. وقد حظيت منطقة الحدود الشمالية بالنصيب الأكبر بواقع 15 موقعاً، تليها منطقة تبوك 13 موقعاً، ومن ثم حائل 10 مواقع، والجوف 9 مواقع، والقصيم 5 مواقع، والرياض 4 مواقع، ومثلها في عسير، والمدينة المنوّرة 3 مواقع، ومثلها في الباحة، وأخيراً موقع واحد في منطقة مكة المكرّمة، بحسب "واس". - الحماية والمحافظة على الثروة الثقافية والمواقع الأثرية وإدارتها بفعالية. - تعزيز الأبحاث وتنمية المواهب المتخصصة في التراث. - استخدام أحدث التقنيات الرقمية في سلسلة القيمة التراثية. - وضع الأنظمة واللوائح المناسبة وإصدار الرخص. - العمل على نطاق واسع مع القطاع الخاص. - توفير التمويل ودعم الوكالات الدولية. - خلق وعي لدى الجمهور من خلال النشر فيما يخص التراث الثقافي. - العمل من خلال الشراكات واسعة النطاق على المستويين المحلي والعالمي. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر في إطار تشجيع تبادل الخبرات والمعلومات المتعلقة بإدارة التراث في السعودية، نظمت هيئة التراث بالتعاون مع المركز الدولي لدراسة حفظ وترميم الممتلكات الثقافية (إيكروم) والمركز الإقليمي العربي للتراث العالمي (ARC-WH), ورشة عمل تدريبية حول "تقييم التأثير للتراث العالمي في المملكة العربية السعودية". تقييم تأثير التراث العالمي في المملكة ووفقاً لما جاء في "واس"، فقد أقيمت الورشة في مدينة جبة "موقع الفنون الصخرية في منطقة حائل" أحد مواقع التراث العالمي السعودية المسجلة لدى (اليونسكو). كيفية إجراء تقييم التأثير وذكرت هيئة التراث، عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر"، في انفوغراف، أن الورشة التدريية ركزت على تقديم فهم أفضل لكيفية إجراء تقييم التأثير، وكيفية تجسيد السياسات المتعلقة به في المستقبل، وتوفير حالات دراسية ملموسة للمشاركين، والتي يمكن استخدامها في تقوية بناء قدرات مؤسسات التراث والعاملين فيها ممن يواجهون تحديات مماثلة. المشاركين في الورشة واستهدفت الورشة 25 مشاركاً من العاملين في مواقع التراث العالمي ذات القيم الثقافية والطبيعية بالمملكة، والعاملين في وكالات ومؤسسات التخطيط المرتبطة بمشاريع تنموية مستقبلية مقترحة في مواقع التراث العالمي أو بالقرب منها. محاور الورشة: 1- تزويد المشاركين بالمعرفة حول متطلبات الإدارة والمتابعة. 2- آليات الإبلاغ عن مواقع التراث العالمي. 3- دور تقييمات التأثير في تخطيط إدارة التراث، هذا إلى جانب تزويدهم بالمعارف والمهارات الحالية لاستخدام تقييم التأثير كأداة لكشف الآثار الناجمة عن مختلف العوامل المؤثّرة على التراث بشكلٍ عام، ومواقع التراث العالمي بشكلٍ خاص. 4- تشجيع تبادل الخبرات والمعلومات المتعلقة بإدارة التراث وصوْنه بين العاملين في هذا المجال، إضافةً إلى تسليط الضوء على المساهمة المحتملة لتقييم التأثير في صنع القرارات ذات الصلة بالتنمية المستدامة للتراث العالمي. وكانت هيئة التراث، قد أعلنت عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر"، يوم أمس الأحد اعتماد تسجيل وتوثيق 67 موقعاً أثرياً جديداً في السجل الوطني للآثار، الذي يضم عدداً من المواقع الأثرية والتاريخية. تسجيل 67 موقعاً أثرياً جديداً و بذلك يصل إجمالي عدد المواقع المسجّلة حتى الآن إلى 8531 موقعاً أثرياً في مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية. وقد حظيت منطقة الحدود الشمالية بالنصيب الأكبر بواقع 15 موقعاً، تليها منطقة تبوك 13 موقعاً، ومن ثم حائل 10 مواقع، والجوف 9 مواقع، والقصيم 5 مواقع، والرياض 4 مواقع، ومثلها في عسير، والمدينة المنوّرة 3 مواقع، ومثلها في الباحة، وأخيراً موقع واحد في منطقة مكة المكرّمة، بحسب "واس". أهداف هيئة التراث السعودية - الحماية والمحافظة على الثروة الثقافية والمواقع الأثرية وإدارتها بفعالية. - تعزيز الأبحاث وتنمية المواهب المتخصصة في التراث. - استخدام أحدث التقنيات الرقمية في سلسلة القيمة التراثية. - وضع الأنظمة واللوائح المناسبة وإصدار الرخص. - العمل على نطاق واسع مع القطاع الخاص. - توفير التمويل ودعم الوكالات الدولية. - خلق وعي لدى الجمهور من خلال النشر فيما يخص التراث الثقافي. - العمل من خلال الشراكات واسعة النطاق على المستويين المحلي والعالمي. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :