نظّم قسم الرياضيات والفيزياء في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، فعالية اليوم البحثي الأول في الكلية، بمشاركة مجموعة من الباحثين المحليين والدوليين، بالاضافة إلى عرض ملصقات علمية ونماذج توضيحية لمجموعة من أحدث الأبحاث والتجارب المعملية، التي استخرجت نتائجها بداخل معامل الأبحاث في الكلية. وتكونت الفعالية من جلستين، تحتوي كل واحدة على ثلاثة عروض تقديمية في مجالات البحث العلمي المتخصصة في الخلايا الشمسية ومواد النانو، المباني صفرية الطاقة، تعلم الآلة، النمذجة والبنية ونظرية الاختيار الاجتماعي. وقدمت الجلسات البحثية من الباحثين الخبراء كل في مجاله، وهم من خارج الكويت البروفيسور كمال علامة استاذ زائر من أستراليا، الدكتور تشيتان أرورا والدكتور روهيت فايش من جامعة التكنولوجيا في دلهي – الهند، ومن داخل الكويت الدكتور كايرياكوس بابادوبلوس من جامعة الكويت، الدكتور ربيع غسطين والدكتور جنيس حبيب من كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا. وحضر الفعالية مجموعة من الأكاديميين والباحثين من مختلف جامعات الكويت الحكومية والخاصة والطلبة المهتمين في مجال البحث العلمي عامة وتكنولوجيا النانو بشكل خاص، وتحدث البروفيسور كمال علامة مدير المسؤولين التقنيين في ألفا سولار تيك في أستراليا عن الخلايا الكهروضوئية المتكاملة للبناء وكيف يمكن علاج مشكلة استهلاك المباني ما يقرب من 40٪ من الطاقة المنتجة على مستوى العالم والتي تنتج أكثر من 40٪ من إجمالي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري (GHG). فيما قدّم الدكتور تشيتان أرورا أستاذ مشارك في قسم علوم الكمبيوتر في جامعة التكنولوجيا في دلهي – الهند، محاضرة في استغلال البنية البصرية الغنية في مشاكل الرؤية الحاسوبية، وتحدث الدكتور ربيع غسطين أستاذ مشارك في قسم الرياضيات في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا في محاضرته حول نمذجة الفيضانات في المناطق الحضرية باستخدام طريقة العناصر المحدودة المتقطعة وتجميع مرشح كالمان، أما الدكتور روهيت فايش أستاذ مساعد في قسم علوم وهندسة الحاسب الآلي في جامعة التكنولوجيا في دلهي – الهند فقد ناقش موضوع خوارزميات التقسيم العادل، وتحدث الدكتور كيرياكوس بابادوبولوس أستاذ مساعد في قسم الرياضيات بجامعة الكويت عن بنية الزمكان، واختتمت المحاضرات بمحاضرة الدكتور جنيس حبيب أستاذ مشارك بقسم الفيزياء في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا عن المواد النانوية الثنائية الأبعاد فائقة النحافة لتخزين الطاقة وتطبيقات البلازمونية. وقدم أساتذة الجامعة من مختلف الأقسام العلمية مجموعة من الملصقات العلمية التي استخرجت نتائجها في معامل الجامعة حيث تضمنت 13 ملصقاً علمياً تراوح فيها التعاون مع أساتذة آخرين من خارج الكويت إلى جانب مجموعة من الملصقات التي شارك فيها طلبة الجامعة في مختلف المراحل الدراسية، بالأخص طلبة السنة النهائية المتوقع تخرجهم. وأعرب رئيس كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا البروفيسور خالد البقاعين عن مدى سعادته بإقامة أول فعالية لليوم البحثي وبالكم الكبير من المعلومات التي شاركها الخبراء خلال الجلسات، وأشاد البقاعين بالطلبة الكويتيين المشاركين في الملصقات العلمية والإنتاج المعملي، موضحا أن الطلبة لديهم الحماس العلمي للمشاركة وعلى الجامعة والأساتذة دور التوجيه وتقديم الدعم. وقال «نفخر اليوم بهذا الإنجاز العلمي ونفخر بأساتذة الجامعة الذين نقلوا خبراتهم إلى الطلبة المشاركين لاسيما وأن البحث العلمي هو أحد الأركان الأساسية التي تقوم عليها الجامعة وهذا يتجلى في أعداد الملصقات العلمية على مستوى الجامعة وبالأرقام والمراكز التي تحدصها الجامعة في كل عام»، متمنياً استمرار تميز الأساتذة والطلبة في السنوات المقبلة. نظّم قسم الرياضيات والفيزياء في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا، فعالية اليوم البحثي الأول في الكلية، بمشاركة مجموعة من الباحثين المحليين والدوليين، بالاضافة إلى عرض ملصقات علمية ونماذج توضيحية لمجموعة من أحدث الأبحاث والتجارب المعملية، التي استخرجت نتائجها بداخل معامل الأبحاث في الكلية.وتكونت الفعالية من جلستين، تحتوي كل واحدة على ثلاثة عروض تقديمية في مجالات البحث العلمي المتخصصة في الخلايا الشمسية ومواد النانو، المباني صفرية الطاقة، تعلم الآلة، النمذجة والبنية ونظرية الاختيار الاجتماعي. الحكومة تكلف الوزارات بالتسويق للمشاريع والإنجازات منذ ساعتين الحجرف يكمل مدته إلى فبراير... والأمين العام الجديد يُعلن اليوم منذ ساعتين وقدمت الجلسات البحثية من الباحثين الخبراء كل في مجاله، وهم من خارج الكويت البروفيسور كمال علامة استاذ زائر من أستراليا، الدكتور تشيتان أرورا والدكتور روهيت فايش من جامعة التكنولوجيا في دلهي – الهند، ومن داخل الكويت الدكتور كايرياكوس بابادوبلوس من جامعة الكويت، الدكتور ربيع غسطين والدكتور جنيس حبيب من كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا.وحضر الفعالية مجموعة من الأكاديميين والباحثين من مختلف جامعات الكويت الحكومية والخاصة والطلبة المهتمين في مجال البحث العلمي عامة وتكنولوجيا النانو بشكل خاص، وتحدث البروفيسور كمال علامة مدير المسؤولين التقنيين في ألفا سولار تيك في أستراليا عن الخلايا الكهروضوئية المتكاملة للبناء وكيف يمكن علاج مشكلة استهلاك المباني ما يقرب من 40٪ من الطاقة المنتجة على مستوى العالم والتي تنتج أكثر من 40٪ من إجمالي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري(GHG).فيما قدّم الدكتور تشيتان أرورا أستاذ مشارك في قسم علوم الكمبيوتر في جامعة التكنولوجيا في دلهي – الهند، محاضرة في استغلال البنية البصرية الغنية في مشاكل الرؤية الحاسوبية، وتحدث الدكتور ربيع غسطين أستاذ مشارك في قسم الرياضيات في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا في محاضرته حول نمذجة الفيضانات في المناطق الحضرية باستخدام طريقة العناصر المحدودة المتقطعة وتجميع مرشح كالمان، أما الدكتور روهيت فايش أستاذ مساعد في قسم علوم وهندسة الحاسب الآلي في جامعة التكنولوجيا في دلهي – الهند فقد ناقش موضوع خوارزميات التقسيم العادل، وتحدث الدكتور كيرياكوس بابادوبولوس أستاذ مساعد في قسم الرياضيات بجامعة الكويت عن بنية الزمكان، واختتمت المحاضرات بمحاضرة الدكتور جنيس حبيب أستاذ مشارك بقسم الفيزياء في كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا عن المواد النانوية الثنائية الأبعاد فائقة النحافة لتخزين الطاقة وتطبيقات البلازمونية.وقدم أساتذة الجامعة من مختلف الأقسام العلمية مجموعة من الملصقات العلمية التي استخرجت نتائجها في معامل الجامعة حيث تضمنت 13 ملصقاً علمياً تراوح فيها التعاون مع أساتذة آخرين من خارج الكويت إلى جانب مجموعة من الملصقات التي شارك فيها طلبة الجامعة في مختلف المراحل الدراسية، بالأخص طلبة السنة النهائية المتوقع تخرجهم.وأعرب رئيس كلية الكويت للعلوم والتكنولوجيا البروفيسور خالد البقاعين عن مدى سعادته بإقامة أول فعالية لليوم البحثي وبالكم الكبير من المعلومات التي شاركها الخبراء خلال الجلسات، وأشاد البقاعين بالطلبة الكويتيين المشاركين في الملصقات العلمية والإنتاج المعملي، موضحا أن الطلبة لديهم الحماس العلمي للمشاركة وعلى الجامعة والأساتذة دور التوجيه وتقديم الدعم.وقال «نفخر اليوم بهذا الإنجاز العلمي ونفخر بأساتذة الجامعة الذين نقلوا خبراتهم إلى الطلبة المشاركين لاسيما وأن البحث العلمي هو أحد الأركان الأساسية التي تقوم عليها الجامعة وهذا يتجلى في أعداد الملصقات العلمية على مستوى الجامعة وبالأرقام والمراكز التي تحدصها الجامعة في كل عام»، متمنياً استمرار تميز الأساتذة والطلبة في السنوات المقبلة.