شركة رقمي
نقل من موقع
حملت مواجهة فرنسا نكهة مختلفة للجماهير المغربية التي تقاطرت بكثافة إلى استاد البيت في مدينة الخور، في أول نصف نهائي لبلد عربي وإفريقي وعربي في تاريخ كأس العالم.
مشاركة :