ذهول وغضب وحزن في أوساط الطبقة السياسية الفرنسية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، عقب إطلاق نار الجمعة قرب مركز ثقافي كردي بباريس أودى بحياة ثلاثة أشخاص. أجمع زعماء الأحزاب السياسية وعدد من النواب البرلمانيين على التنديد بالهجوم الذي وصفه بعضهم بـ"الإرهابي والعنصري، كما عبروا عن تضامنهم مع الضحايا وذويهم.
مشاركة :